ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
شارك وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في الجلسة العامة الأولى بعنوان “الحوكمة العالمية في أعقاب جائحة كوفيد-١٩” بمؤتمر حوار المنامة في دورته الـ١٦، الذي ينظمه سنوياً المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع وزارة الخارجية البحرينية.
وقال الأمير فيصل بن فرحان من مؤتمر حوار المنامة: اضطررنا إلى التكيف مع مسارين متوازيين، يتقاطعان في كثير من الأحيان، وهما مكافحة الآثار المباشرة لجائحة كورونا وكذلك النهوض بالأجندة الطموحة لرئاسة المملكة لمجموعة العشرين.
وأضاف أن كلاًّ من المسارين يتطلبان التزامًا عالميًا قويًا، وستواصل المملكة العربية السعودية العمل عن كثب مع المجتمع الدولي لتقديم استجابات للجائحة وسياسات متقدمة ستضع الأسس لضمان.
وتابع وزير الخارجية “اتخذنا في المملكة إجراءات لمواجهة الجائحة من خلال خفض أسعار الفائدة، ودعم تمويل القطاع الخاص، وتعزيز سيولة القطاع المصرفي بمقدار 50 مليار ريال سعودي، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتأجيل تحصيل بعض أشكال الضرائب والرسوم الأخرى”.
وأضاف : “تشرفت المملكة قبل أسبوعين باستضافة قادة مجموعة العشرين افتراضياً في قمة الرياض، حيث التزم قادة العالم ببناء تعافٍ مرن شامل ومستدام”.
وأشار وزير الخارجية إلى أن المملكة قادت طوال فترة رئاستها لمجموعة العشرين هذه الجهود. وكانت رئاسة هذا العام بعنوان “اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع”، مع التركيز على أهداف تمكين الأفراد، وحماية كوكب الأرض، وتسخير الابتكارات لتشكيل آفاق جديدة.