الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أطلت الفنانة نادين نجيم على متابعيها في ثوب بسيط ومكياج أقرب إلى الطبيعي في ظهورها الأول بعد إصابتها التي تعرضت لها جراء انفجار مرفأ بيروت.
وكشفت الفنانة اللبنانية خلال لقائها التليفزيوني الأول مع برنامج “أحمر بالخط العريض” المذاع على فضائية “إل بي سي” اللبنانية عن مجموعة من الصور الخاصة بها من داخل غرفة العمليات.
وروت نادين نجيم الكثير من التفاصيل الخاصة بالصدمة التي تعرضت لها إثر الحادث وأسباب صمتها لنحو ثلاثة أشهر متصلة دون التحدث عن تفاصيل تلك الأزمة.
وكشفت الصور التي عرضتها نادين نجيم عن حجم ما تعرضت له من خسائر أثرت على ملامحها وهو ما جعلها تخضع لعملية تجميل عاجلة.
العملية التجميلية استهدفت ترميم الوجه خاصة أن الإصابات كانت تهدد بصرها، وظلت تحت تأثير المخدر ولم تنتبه إلا بعد 7 ساعات بحسب روايتها.
وقالت الفنانة نادين نجيم إنها لم تنشر صورها بعد الحادث حرصًا على الأطفال وتأثر الآخرون بمشاهدتها في وضع صادم خاصة أن وجهها كان به الكثير من الآثار الصادمة، مؤكدة أن الجميع تضررت من الحادث بتفاوت وكانت تشعر أنها أقل ضررًا عن الآخرين وأن إصابتها ليست بالغة كغيرها قائلة “خجلت أحكي”.
وكشفت نادين نجيم عن كواليس ما حدث لها أثناء انفجار مرفأ بيروت قائلة: “كان فيه نار انطلقت وسمعت صوت الغليان وصرخت يا عذراء”.
وأكدت أن الطابق الخاص بها كان يحتوي على شباك طوله 3 أمتار تحطم تأثرًا بقوة الانفجار “وطحن نصف منخارها” بحسب وصفها.
وعن مشهد الإصابة سردته الفنانة اللبنانية قائلة: “بعد الإصابة غبت عن الوعي وحينما عدت وجدت شيئًا مثل الكذب، وجهي قاشط والشفة مقسومة وجسمي مكسر وجدتني مغطسة بالدم وصرت أجري على غرف الأولاد ولم يكن هناك شيء باقٍ لم يسقط سوى صورة أبي”.
وأضافت نادين أنها تطلعت بالمرآة قبل خروجها لتتأكد أنها ترى ولم تفقد عينها، مؤكدة أن كل ما حملته معها كان: “أخذت هاتفي وروبًا قمت بارتدائه فوق البيجامة”.
وكشفت أنها وجدت كل الأبواب واضطرت إلى نزول الدرج ولم تستطع إخراج سيارتها لأن الجراج مغلق فأوقفت أحد السيارات بالشارع لشخص يدعى حسين لم يتعرف عليها نتيجة الإصابة ونقلها للمستشفى.