إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
اضطرت كوريا الجنوبية التوقيع على عقد إذعان للحصول على لقاح كورونا بإجمالي 44 مليون جرعة وهو عدد يكفي لتطعيم كل السكان البالغين ضد كوفيد 19.
أعلن بارك نيونغ وزير الصحة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أن بلاده حصلت على التزامات بتوفير لقاحات كورونا لـ 44 مليون شخص، بشرط عدم تحميل المسؤولية للشركات الموردة للقاحات في حال ظهور آثار جانبية غير متوقعة.
وقال وزير الصحة الكوري الجنوبي إن بلاده لم تجد بدًا من القبول بهذا الشرط للحصول على لقاح كورونا وسط تنافس عالمي كبير للحصول المبكر على اللقاحات لوقف الكوارث الصحية التي يتسبب فيها الوباء وتداعياته في العالم.
وهذه اللقاحات ستكفي لتحصين 85 بالمائة من سكان بلاده ( بعد إضافة الأطفال إلى عدد السكان ) حيث ستصل اللقاحات إلى سيؤل على دفعات ابتداءً من شهر فبراير المقبل، مع العلم أن بعضها ما زال قيد الاختبارات الأخيرة على أن تبدأ عملية التلقيح بعمال القطاع الصحي وذوي الصحة الهشة على غرار المسنين.
وأوضح الوزير أن بلاده ستحصل على 34 مليون لقاح من شركات “آسترازينيكا” و”فايزر” و”موديرنا” و”جونسون وجونسونس يانسن” وأن مخابر بلاده ستجري اختباراتها الخاصة بشأن سلامة اللقاحات عند وصولها وستراقب بحذر تداعيات التلقيح الصحية في كوريا الجنوبية والعالم.
يذكر أن بريطانيا أصبحت أول دولة تقدم تطعيم لقاح كورونا بعدما بدأت اليوم “الثلاثاء” أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، بعد توصل العالم لعدد من اللقاحات الناجحة، في محاولة مستمرة من قبل بريطانيا ودول أخرى للتخفيف من آثار الكارثة الصحية التي أدى إليها الوباء، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
وتستهدف عملية التطعيم التي انطلقت اليوم، كبار السن والأشخاص الذين يقول الأطباء إن حالتهم الصحية معرّضة لخطر كبير أو الأشخاص الأكثر ضعفًا في مواجهة الوباء.