ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي
أثارت الإعلامية المصرية ريهام سعيد حالة من الجدل بعد إذاعتها حلقة حول نشاط صيد الحيوانات في مصر وتصديرها للخارج، واعتذرت شبكة قنوات النهار عن الحلقة.
وتم رفع الحلقة من جميع المنصات التابعة للشبكة على اليوتيوب والسوشيال ميديا، وهو ما دفع مقدمة الحلقة إلى الاعتذار في بث مباشر عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وسردت تفاصيل الحلقة وأهدافها منها.
وقالت الإعلامية ريهام سعيد في “لايف” بثته عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أنها لا تعلم سر الهجوم الذي طالها بسبب حلقتها الخاصة بصيد الحيوانات.
وأكدت أنها تربت في بيت مليء بالحيوانات منها نسر وسنجاب وغيرها؛ لذلك من الصعب أن تفقد الرحمة بهم وجميع المقربون منها يعلمون ذلك.
وأضافت: “أنا أغطي رحلة صيد وكان واضحًا أني مستاءة وسألته أكثر من مرة هل هذه هي الطريقة التي تستخدمونها”، لافتة إلى أن الجماهير لهم الحق في الاستياء من المشاهد، ولكن الأمر لم يكن مفتعل فهو واقع.
وكشفت أنها سعيدة بنجاح البرنامج في تسليط الضوء على أفعال غير مقبولة ولكن هذا لا ينفي حدوثها : “أنا برنامج حقيقي والحمد لله أني فكرت أطلع رحلة صيد علشان نشوف الطريقة الغير مرضية دي، أنا مالي الصيادين بيعملوا كدة وأنا صورت فقط”.
وحذرت ريهام سعيد مشاهديها من الانجرار وراء من يحقدون عليها قائلة: “فيه ناس ميهمهاش الثعلب ولكن ما يشغلها فقط هو ريهام سعيد مش كل مرة تتاخد مع التيار فيه أعداء منهم ممثلات ومأجورين في حملة ضدي”.
وغرد الكثير من المتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة “فيسبوك” و “تويتر” ما بين مستائين من الحلقة ومن الإعلامية ريهام سعيد وساخرين من الثعلب.
وشُنت حملة هجوم كبيرة بسبب ما قدمته الفنانة من مشاهد وصفوها “بالغير رحيمة” و “والباحثة عن مشاهدات” فيما انطلق بعضهم ساخرين من تعليقها على الأمر بأنها “متربية وسط حيوانات”.
يأتي هذا في الوقت أكدت فيه الإعلامية أنها تتعرض لحملة ممنهجة وممولة من بعض الأعداء التي تعرف هويتهم خاصة أن توقيت بدئها مريب في الرابعة صباحًا.