الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر
كرر السناتور الجمهوري الأمريكي ليندسي جراهام، وهو من أشد المنتقدين للحكومة التركية في السنوات الأخيرة، رغبته في فرض عقوبات على تركيا بسبب شرائها أنظمة الدفاع الصاروخي الروسية الصنع S-400 في مقال كتبه في صحيفة وول ستريت جورنال، مع السناتور الأمريكي الآخر جيمس لانكفورد.
وكتب جراهام ولانكفورد أن أنظمة إس-400 التي اشترتها تركيا مصممة لإسقاط طائرة إف-35، وهي طائرة مقاتلة من الجيل التالي طورتها الولايات المتحدة.
وكانت تركيا جزءًا من برنامج F-35 وقد بدأت في شراء 100 طائرة، ولكن تم وقف الصفقة بسبب شراء أنقرة S-400 العام الماضي.
وأضاف المسؤولان في مجلس الشيوخ أن كثيرين حذروا أنقرة من العواقب، مشيرين إلى أن على الرئيس الأمريكي الآن اتباع القانون وفرض عقوبات على الكيانات التركية.
وهناك دعم من الحزبين في كل من مجلس الشيوخ ومجلس النواب للعقوبات، وتم الانتهاء من قانون تفويض الدفاع الوطني (NDAA) مؤخرًا ببند يدعو إلى فرض عقوبات على تركيا بموجب قانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA).
وحث أعضاء مجلس الشيوخ دول العالم على التفكير في من هو الشريك التجاري الأفضل: الولايات المتحدة، التي تمتلك أكثر من 20% من الاقتصاد العالمي، أو روسيا، ذات الاقتصاد الأصغر من اقتصادات بعض الولايات الأمريكية.
ووفقًا للعضوين الجمهوريين في مجلس الشيوخ، فإن معاقبة تركيا سيكون تحذيرًا واضحًا، في حين أن الفشل في ذلك سيرسل رسالة مفادها أن الولايات المتحدة ليست على استعداد لاتخاذ قرارات حاسمة.
وكان نائب رئيس المجلس الأوروبي، مارجريتيس شيناس، قد قال: إن الاتحاد الأوروبي يستعد ليس فقط لفرض عقوبات قصيرة الأجل، ولكن أيضًا عقوبات متوسطة وطويلة الأجل ضد تركيا خلال قمة الكتلة المقبلة.
وتأتي تصريحات شيناس قبل أيام من اجتماع القادة الأوروبيين في قمة مجلس الاتحاد الأوروبي في 11 ديسمبر لمناقشة عدة قضايا، بما في ذلك التوتر في شرق البحر المتوسط والعقوبات المحتملة ضد تركيا؛ بسبب سعي أنقرة للتنقيب عن الغاز الطبيعي في المياه المتنازع عليها في المنطقة.