طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
حثت سفيرة الولايات المتحدة لدى الناتو، كاي بيلي هاتشينسون، تركيا على التفكير مرتين قبل تفعيل نظام الدفاع الجوي الروسي الصنع S-400، حسبما ذكرت صحيفة ذا ناشيونال نيوز.
وصرحت هاتشينسون لصحيفة ناشيونال أن نشر الصواريخ داخل دفاعات الناتو غير مقبول سيكون له عواقب على تركيا، كما أضافت أن فكرة أنه يمكن وضع نظام دفاع صاروخي روسي الصنع في منتصف تحالفنا هي فكرة خارجة عن الحدود، وقالت: إن الوقت لم يفت بعد لتراجع تركيا عن الصفقة مع روسيا.
في ديسمبر 2017 ، وقعت تركيا وروسيا اتفاقًا بقيمة 2.5 مليار دولار لبيع صواريخ إس-400، والذي تضم أربعة أقسام للنظام، لكل منها تسع قاذفات صواريخ.
وتسلمت تركيا الأسلحة في يوليو 2019 لكنها لم تقم بتفعيلها بعد. منعت الولايات المتحدة بيع الطائرة المقاتلة F-35 الشبح إلى تركيا ردًّا على الاستحواذ.
وحث المشرعون في الكونجرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على معاقبة تركيا لشرائها الصواريخ بموجب قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA).
وقال هاتشينسون أيضًا: إن بحث تركيا عن الهيدروكربونات في الأراضي المتنازع عليها في شرق البحر الأبيض المتوسط وتورطها في نزاع بين أذربيجان وأرمينيا حول منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها يمثلان “إشكالية” لوحدة حلف الناتو.
فيما أكدت المفوضية الأوروبية، أنها لن تغير موقفها من تركيا بعد سحب سفينة التنقيب أوروتش ريس من شرق المتوسط إلى ميناء أنطاليا.
وقال بيتر ستانو، المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد: إن “الإعلان التركي لا يعني لبروكسل تغيرًا في سياسة أنقرة”.
وأضاف: “لا يمكن مراجعة عكسية لسياستنا بناءً على تصرف واحد”، مشيرًا إلى أن بروكسل لا تزال تنتظر وتتوقع تغيرًا حقيقيًّا في الموقف التركي، حسب وكالة الأنباء الإيطالية “أكي”.
وأكد المتحدث أن المؤسسات الأوروبية ستراقب التصرفات التركية في انتظار قمة الاتحاد في 10 و11 ديسمبر الجاري لتقييم الوضع، وتحديد الاتجاه الذي ستسلكه العلاقات بين بروكسل وأنقرة في المستقبل.