القصاص من كينية قتلت مواطنًا طعنًا في الرياض اليمن تسجل الثاني والأخضر يُقلص الفارق الاتحاد الإماراتي مستاء من أخطاء التحكيم ضد الكويت منتخب اليمن يهز شباك الأخضر إعلان نتائج القبول الموحد للعمل بقطاعات الداخلية للكادر النسائي اليمن ثاني أكثر المنتخبات خسارة ضد الأخضر إصابة 15 شخصًا جراء حريق بدار رعاية في ألمانيا 5000 خطوة يوميًّا تكافح الاكتئاب العويس والدوسري أساسيان في تشكيل الأخضر ضد اليمن رينارد لا يعرف الخسارة أمام اليمن
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التوقيع على قانون الإغاثة الخاص بفيروس كورونا المستجد والذي يأتي بقيمة 900 مليون دولار، حيث انتهت المدة المحددة منذ قليل بالتوقيت المحلي الأمريكي.
وكان يخشى الكثيرون ألا يوقع ترامب على القانون بحلول نهاية يوم السبت 12:00 صباحًا بالتوقيت الأمريكي (8:00 صباحًا بالتوقيت السعودي) حيث سيتأثر الأمريكيون على جانبين: الأول هو الإعانات، والثاني يتعلق بقرار حظر أصحاب البيوت من إجبار المستأجرين على الإخلاء.
وقال ترامب إن شعور الأمريكيين بالضغوط الاقتصادية والمالية يقع على عاتق الصين، وليس رفضه توقيع الحزمة الاقتصادية.
وكان قد أقر الكونغرس الأمريكي قانون الإغاثة بأغلبية ساحقة الثلاثاء الماضي، وينص على منح شيك بقيمة 600 دولار للأمريكيين الذين ينطبق عليهم القانون، لكن الرئيس كرر الدعوات لزيادة الشيكات إلى 2000 دولار.
وهناك نحو 14 مليون أمريكي يعتمدون على برنامج الإغاثة التي انتهت صلاحيته بحلول منتصف ليل يوم السبت، وهو ما يعني أنهم لن يتمكنوا من تقديم طلب للحصول على مزيد من المساعدة، ويواجهون خطر الفقر والتشرد.
وتعني هذه الخطوة المزيد من المشقة وعدم اليقين بالنسبة للأمريكيين الذين عانوا بالفعل من التأخيرات البيروقراطية، وغالبًا فقد تم استنفاد الكثير من مدخراتهم لسداد المدفوعات.
وكان يُنظر إلى مشروع قانون الإغاثة والإنفاق الخاص بفيروس كورونا لنهاية العام على أنه صفقة منتهية قبل اعتراضات ترامب المفاجئة.
وبينما أراد الديمقراطيون زيادة القيمة للإعانات، رفض الجمهوريون، ثم توصلوا لاتفاق وأجمعوا عليه جميعًا، ثم وقع ما لم يكن في الحسبان، حيث اعترض الرئيس الأمريكي، وأعلن رفضه التوقيع، ومع ذلك لم يتراجع الجمهوريون في الكونغرس عن موقفهم، وفي المقابل، لم يتأرجح ترامب لتغيير رأيه.
ويُذكر أن الرئيس المنتخب جو بايدن قد دعا ترامب إلى التوقيع على مشروع القانون على الفور وإلا ستحدث عواقب وخيمة.