إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
اختلفت نسب فعالية تطعيمات كورونا والتي أنتجتها عدد من الشركات الدوائية، فهل يعني ذلك أن التفاوت في النسب يعطي أفضلية للقاح على غيره؟
يقول خبير الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية بإقليم الشرق المتوسط الدكتور أمجد الخولي لـ”المواطن“: إن اللقاحات تعمل على تدريب جهاز المناعة لدى الانسان للتعرف و التعامل مع الميكروبات حال دخولها الجسم لمنع حدوث المرض، مبينًا أنه بهذا الدور استطاعت البشرية استئصال أو التقليل من خطر العديد من الأمراض التي كانت تمثل تحديًا كبيرًا للبشرية كشلل الأطفال والحصبة والدرن وغيرها الكثير من الأمراض.
وأشار إلى أن رد فعل جهاز المناعة يختلف من شخص لآخر؛ لذا لا يوجد لقاح بفاعلية ١٠٠٪، ولكن الفاعلية تختلف من لقاح لآخر، فلقاح الحصبة على سبيل المثال ذو فاعلية تتجاوز ٩٥٪ (في حال الالتزام بالجرعات) بمعني أن نسب انتشار المرض تقل بنسبة ٩٥٪ بين المجتمعات الملتزمة باللقاح مقارنة بغيرها من المجتمعات، وتعد اللقاحات هي الوسيلة المثلى للوصول إلى مناعة القطيع.