رقم سلبي استثنائي لـ كريستيانو رونالدو
أضرار ومخاطر النوم تحت مكيف الهواء
بأيدٍ سعودية محترفة .. صناعة كسوة الكعبة بخيوط الذهب والفضة والحرير
وفاة أحمد رفعت تؤجل مباراة في الدوري المصري
إنفانتينو لـ توني كروس: كنت مثالاً للاعب المحترف
تنبيه من هطول أمطار على جازان حتى الـ 9 مساء
أمانة عسير تطرح 75 فرصة استثمارية
غابري فيغا يبدأ الاستعداد للموسم الجديد
نقل مواطن بالإخلاء الطبي من طرابزون التركية للعلاج بالسعودية
كييزا يحسم موقفه من العرض السعودي
ذكرت تقارير صحفية أبرزتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن خبراء يخشون من إمكانية استخدام روسيا فيروس الإيبولا كسلاح من مشروع أسلحة بيولوجية كارثي.
ويُعتقد أن الوحدة 68240 التابعة لوكالة FSB للتجسس في موسكو- المرتبطة بحوادث تسمم سالزبوري نوفيتشوك- كانت وراء البرنامج الذي يحمل الاسم الرمزي توليدو.
ويُعتقد أن الوحدة تبحث في كل من الإيبولا وفيروس ماربورغ الأكثر فتكًا لتستخدمه كسلاح بيولوجي كارثي.
ويخشى أحد المطلعين السابقين في المخابرات العسكرية في المملكة المتحدة من أن روسيا يمكن أن تذهب أبعد من دراسة الأمراض، وبدلًا من ذلك تدرس كيفية تسليحها عبر برنامج توليدو.
وقال محققون من منظمة أوبن فاكتو غير الهادفة للربح: إنهم اكتشفوا أن وزارة الدفاع الروسية لديها وحدة سرية تسمى معهد الأبحاث المركزي الثامن والأربعين الذي يدرس مسببات الأمراض النادرة والقاتلة.
وارتبط معهد الأبحاث المركزي الثامن والأربعين في موسكو بمعهد الأبحاث المركزي الثالث والثلاثين الذي ساعد في تطوير عامل الأعصاب القاتل نوفيتشوك.
تم استخدام نوفيتشوك لتسميم الجاسوس الروسي السابق سيرجي سكريبال وابنته يوليا في سالزبوري في عام 2018.
وزعمت التقارير أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على كلا المؤسستين بسبب إجراء أبحاث على الأرجح عن الأسلحة البيولوجية.
وتصف منظمة الصحة العالمية فيروس ماربورغ بأنه “مرض شديد الضراوة” مع معدل وفيات يصل إلى 88 في المائة.