مالكوم لا يتوقف عن التسجيل وصناعة الأهداف مدرب الفتح: نواف العقيدي لم يكن ضمن خططي القبض على مقيم لتحرشه بامرأة في تبوك رصد التربيع الأول لشهر شعبان في سماء الشمالية الشباب يسعى لمواصلة تفوقه ضد الخليج القبض على مواطن لنقله 10 مخالفين لنظام أمن الحدود الصحة تستدعي مدعي الطب البديل بسبب معلومات مغلوطة عن جلطات الزنجبيل القادسية يستهدف الفوز الثاني تواليًا ضد الرائد بالأرقام.. كانسيلو يتألق آسيويًّا الشهري يكشف تشكيل الاتفاق ضد الرفاع
كشف أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة الإمام محمد بن سعود الدكتور طلال الطريفي، عن جرائم وممارسات التركي فخري باشا في المدينة المنورة.
وأوضح الطريفي، خلال استضافته مع برنامج “في الصورة” المذاع على قناة “روتانا خليجية”، مساء الاثنين، أن المشروع التركي والذي كان يقوده فخري باشا فشل تماما في المدينة.
#فيديو
د. #طلال_الطريفي ينادي: ما أُخذ من المدينة يجب أن يعود إلى المدينة.. فخري باشا سرق مقتنيات الغرفة النبوية النفيسة وغيرها، ويجب أن نطالب رسميا بمقتنياتنا التي تملأ متاحف تركيا..#طلال_الطريفي_في_الصورة pic.twitter.com/mGEATHEdGh— الليوان (@almodifershow) December 7, 2020
وتابع الطريفي خلال الحلقة “ما أُخذ من المدينة يجب أن يعود إلى المدينة.. فخري باشا سرق مقتنيات الغرفة النبوية النفيسة وغيرها، ويجب أن نطالب رسميا بمقتنياتنا التي تملأ متاحف تركيا”.
وقال المؤرخ: “المشروع التركي أخذ إطاراً وسياقاً لجعل العرب فئة وجزءًا أقل من الترك، نظرة دونية للعرب؛ هم في التاريخ التركي يريدون أن يجعلوا العرب درجة ثانية بمعنى لا يكون لهم قائمة ولا قوة ولا سلطة”.
#فيديو
هذا ما فعله "فخري باشا" في مدينة رسول الله:
وصل الحال بالناس إلى أكل القطط والميتة ودمن الغنم من المجاعة!
نُبشت القبور لاستخراج الجثث الحديثة، فقُطّعت أيديها وأرجلها وطُهيت وبيعت على الناس في أسواق المدينة!#طلال_الطريفي_في_الصورة pic.twitter.com/NpCMzeCimT— الليوان (@almodifershow) December 7, 2020
وأضاف: أن المشروع التركي أراد للعرب أن “يكونوا جزءًا تابعًا وبالتالي حينما يريدون التبعة لا بد أن يحيوا مصطلح الخلافة، مع أنهم يتناقضون مع الخلافة لأنه لا ينطبق عليهم شرطي الجنس العربي والشورى”.
وأكد “الطريفي” أن “الدولة العثمانية خانت الإسلام لأنها اختطفت الإسلام والسلطة السياسية وانقلبت على العرب عملت على تتريكهم، جعلتهم جنسًا تابعًا، أقامت ضدهم المذابح، سبت النساء، وحولت الشعوب إلى عبيد ومماليك في إسطنبول”.
وتابع المؤرخ الطريفي “هذا ما فعله “فخري باشا” في مدينة رسول الله: وصل الحال بالناس إلى أكل القطط والميتة ودمن الغنم من المجاعة! نُبشت القبور لاستخراج الجثث الحديثة، فقُطّعت أيديها وأرجلها وطُهيت وبيعت على الناس في أسواق المدينة!