سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري أمطار وصواعق رعدية وجريان للسيول بـ المدينة المنورة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تُطلق الماجستير التنفيذي في الطاقة المتجددة
أعلن مسؤول في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية عن زيادة رواتب الجنود في البلاد بمقدار ثلاثة أضعاف.
وبحسب تقرير لوكالة مهر للأنباء، قال غلام رضا رحیمی پور، رئيس إدارة الموارد البشرية في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، إنه وبالتنسيق مع منظمة البرنامج والميزانية، سترتفع رواتب الجنود بشكل كبير.
وبحسب قوله، في الوقت الحالي، يبلغ متوسط رواتب المجندين في القوات المسلحة في إيران 480 ألف تومان، وسيصل هذا المتوسط إلى مليون و 350 ألف تومان.
وحسبما قال رحیمي پور، فإنه بهذه الزيادة ثلاث أضعاف، سيتم الوفاء بحوالي 60٪ من قانون رواتب الجنود، وأضاف أن رواتب الجنود في إيران ، مثلهم مثل الموظفين، تعتمد على عوامل مثل التعليم والزواج والعزوبة وإنجاب الأطفال.
وكانت صحيفة دنيا الاقتصاد قد وصفت في السابق الجيش الإيراني بأنه عمل قسري بدون أجر كاف.
وقال مهدي شجري نائب رئيس الخدمة العامة لقائد شرطة شمال خراسان لوكالة أنباء الجمهورية الإيرانية إن تدني رواتب الجنود هو أهم سبب لغياب المجندين عن الخدمة العامة.
تأتي تلك الزيادة في ظل الوقت الذي كان فيه النائب الإيراني عن مدينة مهاباد، جلال محمود زاده قد قال إن الشباب الإيراني يرحلون عن البلاد بسبب الوضع الحالي والصعوبات التي تواجهها إيران ونقص فرص العمل ويذهبون إلى دول أخرى.
وحسبما ذكر موقع راديو فردا، قال محمود زاده، الذي تحدث في جلسة علنية لمجلس النواب، ضد خطة زيادة السكان: إن نسبة البطالة في بعض المحافظات تجاوزت 25 بالمائة، وفي بعض العائلات، 4 من كل 5 أشخاص عاطلون عن العمل.
وأضاف محمود زاده: إن إيران تواجه صعوبات بالغة من آثار فيروس كورونا، في إشارة إلى نقص التعليم والرياضة والصحة للفرد.
وأوضح: “في الوقت الحالي إيران لا تملك البنية التحتية المناسبة للسكان الحاليين، ومن حيث دخل الفرد في المناطق المحرومة، ولدينا أدنى دخل للفرد ويجب ألا نسعى لزيادة عدد السكان.