إعلان نتائج القبول الموحد للعمل بقطاعات الداخلية للكادر النسائي اليمن ثاني أكثر المنتخبات خسارة ضد الأخضر إصابة 15 شخصًا جراء حريق بدار رعاية في ألمانيا 5000 خطوة يوميًّا تكافح الاكتئاب العويس والدوسري أساسيان في تشكيل الأخضر ضد اليمن رينارد لا يعرف الخسارة أمام اليمن مصعب الجوير يبحث عن هدفه الثاني ضد اليمن مدرب ضمك خامس برتغالي في دوري روشن سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 2.7 مليار ريال حرس الحدود بعسير ينقذ طفلًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
تجرف الشواطئ معها عادةً الرمال والأصداف، لكن شاطئ جواكا في فنزويلا مختلف عن أي شاطئ في العالم، فهو يقذف لسكان قريته الفقراء مئات القطع من الجواهر الثمينة.
يبلغ عدد سكان القرية ألفي شخص، وقد فوجئوا بكنز ثمين غامض عبارة عن قطع من الجواهر الثمينة تُلقى تحت أقدامهم، وتصيدها شباكهم بدلًا من الأسماك، وظل الحال على هذا الوضع من أواخر سبتمبر وحتى منتصف ديسمبر.
وعثر الصيادون وسكان القرية على مئات القطع من الجواهر الثمينة الذهبية والفضية والحلي التي جرفتها المياه على الشاطئ، وقال العشرات إنهم عثروا على قطعة ثمينة واحدة على الأقل.
على سبيل المثال، وجد الصياد يولمان لاريس، 25 عامًا، ميدالية ذهبية عليها نقوش دينية، وقال إن البعض باع اكتشافاته بمبلغ يصل إلى 1500 دولار.
لا أحد يعرف من أين جاء الذهب وكيف انتهى به المطاف متناثراً على طول الشاطئ، وبمجرد نشر الصورة الأولى لهذا الاكتشاف الثمين على مواقع التواصل الاجتماعي، انتشر الخبر في جميع أنحاء فنزويلا، ومع ذلك، فإن بُعد المنطقة ونقص البنزين والحجر الصحي المفروض بسبب تفشي فيروس كورونا حال دون ذهاب الآلاف لاستكشاف الكنز.
وتشير التحاليل الكيميائية الأولية للقطع الذهبية إلى أنها من المحتمل أن تكون قد صنعت في أوروبا في العقود الأخيرة، وأغلبها مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا وهو أمر غير شائع في إنتاج المجوهرات المحلي في فنزويلا.