القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية
أسدلت السلطات البريطانية الستار على واحدة من أبشع جرائم الاغتصاب حيث كان المغتصب يستدرج ضحاياه من الرجال ويقوم بتخديرهم قبل الاعتداء عليهم وتصويرهم في أوضاع مخلة لابتزازهم بعدما يستولي على متعلقاتهم الثمينة مثل الهواتف والساعات وغيرها.
وأدانت المحكمة رينهارد سيناغا، الذي يوصف بأنه صاحب أكبر عدد من جرائم الاغتصاب في البلاد، في يناير الماضي، باستدراج 48 رجلاً بالذهاب معه إلى شقته في مانشستر وتصويرهم أثناء قيامه بالاعتداء الجنسي عليهم واغتصابهم.
وتم الحكم عليه بالسجن 30 عامًا لكن مؤخرًا تم زيادة المحكومية إلى 40 عامًا بعدما تقدم عدد من الضحايا ببلاغات ضده.
وكان سيناغا، الذي كان طالباً في مرحلة الدراسات العليا، ينتظر الرجال أثناء خروجهم من الملاهي الليلية ويستدرجهم إلى شقته في شارع برنسيس على أطراف وسط مدينة مانشستر.
وكان المغتصب يخدر ضحاياه ويعتدي عليهم جنسيا بعد فقدانهم الوعي. وغالبا ما كان يصور مشاهد الاغتصاب ويجمع ما يسميه بالجوائز منهم مثل هواتفهم وما شابه من متعلقاتهم الشخصية.
وألقت الشرطة القبض على سيناغا بعد أن استرد أحد ضحاياه وعيه أثناء الاعتداء عليه جنسيا وبدأ في الدفاع عن نفسه ثم أبلغ السلطات بالواقعة.
وعثرت الشرطة على مئات الساعات من الفيديوهات المصورة لمشاهد الاغتصاب والاعتداء الجنسي على هاتف سيناغا الذي صادروه، وهو ما أدى إلى فتح أكبر تحقيق في جرائم الاغتصاب في تاريخ المملكة المتحدة.