الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أشاد، الوزير المنسق للشؤون السياسية والقانونية والأمنية في إندونيسيا الدكتور/ محمد محفوظ، بدور المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) في نشر قيم الوسطية، موضحًا خلال استقباله والوفد المرافق من قِبل الأمين العام الدكتور/ منصور الشمري، في مقر المركز بالرياض أمس (الاثنين) السابع من (ديسمبر) 2020 أهمية ما يقوم به المركز من جهود في ملف مكافحة التطرف.
وأعرب، معاليه عن تطلعه إلى: “الشراكة بين جمهورية إندونيسيا، والمملكة العربية السعودية، والاستفادة من خبرات المركز في بث الخطاب المعتدل”، مؤكدًا في كلمة له بهذه المناسبة “أن دور (اعتدال) لا يقتصر فقط على المملكة العربية السعودية، بل يمتد إلى خارجها”.
من جانبه، جدد الأمين العام للمركز الدكتور/ منصور الشمري، الترحيب بالوفد، قائلاً : “أرحب بزيارتكم إلى المملكة العربية السعودية، وإلى مركز (اعتدال) أشد الترحيب، ونحن نؤمن أن مكانة إندونيسيا عالميًا و جغرافيًا مؤثرة في الخطاب الديني .. كما أن لها تجربة رائدة في محاربة التطرف”.
وأضاف، سعادته في كلمة له :”نحن نعد في (اعتدال) أن نقدم ما يمكن تقديمه من تعاون على مستوى الخبرات” .
كما، اطلع الوفد خلال الزيارة على أهم إستراتيجيات المركز في عمليات الرصد، والتحليل، والنماذج التي يتم تطويرها، وأبرز التقنيات المُستخدمة في مجال تفكيك الخطاب المتطرف ومكافحته.
وفي ختام الزيارة، تبادل سعادة الأمين العام للمركز الدكتور/ منصور الشمري، ومعالي الوزير الدكتور/محمد محفوظ،الهدايا التذكارية، فيما دون معالي الوزير كلمة في سجل زيارات (اعتدال)، جاء فيها:” تحياتي، إنها لرؤية ومهمة وبرنامج تشغيلي مثير للاهتمام في التعامل مع التطرف، نحن نحتاج إلى التعاون فيما بيننا من أجل إحلال السلام في العالم المبني على الإسلام المعتدل“.