السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
أشاد، الوزير المنسق للشؤون السياسية والقانونية والأمنية في إندونيسيا الدكتور/ محمد محفوظ، بدور المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) في نشر قيم الوسطية، موضحًا خلال استقباله والوفد المرافق من قِبل الأمين العام الدكتور/ منصور الشمري، في مقر المركز بالرياض أمس (الاثنين) السابع من (ديسمبر) 2020 أهمية ما يقوم به المركز من جهود في ملف مكافحة التطرف.
وأعرب، معاليه عن تطلعه إلى: “الشراكة بين جمهورية إندونيسيا، والمملكة العربية السعودية، والاستفادة من خبرات المركز في بث الخطاب المعتدل”، مؤكدًا في كلمة له بهذه المناسبة “أن دور (اعتدال) لا يقتصر فقط على المملكة العربية السعودية، بل يمتد إلى خارجها”.
من جانبه، جدد الأمين العام للمركز الدكتور/ منصور الشمري، الترحيب بالوفد، قائلاً : “أرحب بزيارتكم إلى المملكة العربية السعودية، وإلى مركز (اعتدال) أشد الترحيب، ونحن نؤمن أن مكانة إندونيسيا عالميًا و جغرافيًا مؤثرة في الخطاب الديني .. كما أن لها تجربة رائدة في محاربة التطرف”.
وأضاف، سعادته في كلمة له :”نحن نعد في (اعتدال) أن نقدم ما يمكن تقديمه من تعاون على مستوى الخبرات” .
كما، اطلع الوفد خلال الزيارة على أهم إستراتيجيات المركز في عمليات الرصد، والتحليل، والنماذج التي يتم تطويرها، وأبرز التقنيات المُستخدمة في مجال تفكيك الخطاب المتطرف ومكافحته.
وفي ختام الزيارة، تبادل سعادة الأمين العام للمركز الدكتور/ منصور الشمري، ومعالي الوزير الدكتور/محمد محفوظ،الهدايا التذكارية، فيما دون معالي الوزير كلمة في سجل زيارات (اعتدال)، جاء فيها:” تحياتي، إنها لرؤية ومهمة وبرنامج تشغيلي مثير للاهتمام في التعامل مع التطرف، نحن نحتاج إلى التعاون فيما بيننا من أجل إحلال السلام في العالم المبني على الإسلام المعتدل“.