13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
قال مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، جون راتكليف، إن الصين تخلق جيلًا جديدًا من الجنود الخارقين وذلك باستخدام تقنية تعديل الجينات لجعلهم أقوى وأشد.
Director of National Intelligence John Ratcliffe says that the Chinese Communist Party’s military expansion has been so aggressive that they are engaging in “gene editing” to make their soldiers “stronger and more powerful.” pic.twitter.com/V8Bt4kvyHd
— Ryan Saavedra (@RealSaavedra) December 8, 2020
وفي حديثه في مقابلة مع قناة فوكس نيوز اليوم، قال جون إن التوسع العسكري للحزب الشيوعي بات عدوانيًا لدرجة أنهم أصبحوا ينخرطون في إجراء اختبارات بشرية لإنشاء جيش معزز بيولوجيًا، بهدف الهيمنة عسكريًا وتقنيًا واقتصاديًا.
وأضاف: وعلى الجبهة العسكرية، تمتلك بكين بالفعل أكبر قوة بحرية في العالم، ويبلغ عدد الجيش مليوني شخص، متابعًا أنهم يريدونهم أن يكونوا الأكبر والأقوى، وهو سبب مشاركتهم في تعديل الجينات حيث يحاولون فعليًا تغيير الحمض النووي لجعل الجنود والبحارة والطيارين أقوى وأكثر شدة.
ويأتي ذلك بعد مقال كتبه في صحيفة وول ستريت جورنال الأسبوع الماضي حيث قال إن بكين تشكل أكبر تهديد لأمريكا وبقية العالم الحر منذ الحرب العالمية الثانية، وأن الاستخبارات الأمريكية تظهر أن الدولة الواقعة في شرق آسيا أجرت اختبارات على أعضاء جيش التحرير الشعبي، مؤكدًا على أنه لا توجد حدود أخلاقية لسعي بكين للسلطة.
وكانت مراكز أبحاث مقرها الولايات المتحدة قد أفادت أن الصين تولي أهمية متزايدة للتكنولوجيا الحيوية في استراتيجيتها العسكرية لكنها لم تصدر تقارير مفصلة حول نوعية الاختبارات.
وفي العام الماضي، كتب باحثان أمريكيان ورقة بحثت في طموحات الصين لتطبيق التكنولوجيا الحيوية في ساحة المعركة باستخدام تقنية تعديل الجينات لتحسين الأداء البشري.
ولم ترد سفارة الصين في الولايات المتحدة أو تعلق لكن سبق وأن نفت بشكل روتيني العديد من هذه المزاعم في الماضي.