توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
تجرف الشواطئ معها عادةً الرمال والأصداف، لكن شاطئ جواكا في فنزويلا مختلف عن أي شاطئ في العالم، فهو يقذف لسكان قريته الفقراء مئات القطع من الجواهر الثمينة.
يبلغ عدد سكان القرية ألفي شخص، وقد فوجئوا بكنز ثمين غامض عبارة عن قطع من الجواهر الثمينة تُلقى تحت أقدامهم، وتصيدها شباكهم بدلًا من الأسماك، وظل الحال على هذا الوضع من أواخر سبتمبر وحتى منتصف ديسمبر.
وعثر الصيادون وسكان القرية على مئات القطع من الجواهر الثمينة الذهبية والفضية والحلي التي جرفتها المياه على الشاطئ، وقال العشرات إنهم عثروا على قطعة ثمينة واحدة على الأقل.
على سبيل المثال، وجد الصياد يولمان لاريس، 25 عامًا، ميدالية ذهبية عليها نقوش دينية، وقال إن البعض باع اكتشافاته بمبلغ يصل إلى 1500 دولار.
لا أحد يعرف من أين جاء الذهب وكيف انتهى به المطاف متناثراً على طول الشاطئ، وبمجرد نشر الصورة الأولى لهذا الاكتشاف الثمين على مواقع التواصل الاجتماعي، انتشر الخبر في جميع أنحاء فنزويلا، ومع ذلك، فإن بُعد المنطقة ونقص البنزين والحجر الصحي المفروض بسبب تفشي فيروس كورونا حال دون ذهاب الآلاف لاستكشاف الكنز.
وتشير التحاليل الكيميائية الأولية للقطع الذهبية إلى أنها من المحتمل أن تكون قد صنعت في أوروبا في العقود الأخيرة، وأغلبها مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا وهو أمر غير شائع في إنتاج المجوهرات المحلي في فنزويلا.