بدء التسجيل في مسار العمل التطوعي لموسم رمضان بالمسجد النبوي 7 أطعمة تعالج النسيان وتقوي الذاكرة خلال أسبوع.. أكثر من 5.6 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي انخفاض أسعار الذهب اليوم بعد اقترابها من أعلى مستوى في 3 أشهر بنك الرياض يجمع ملياري ريال من طرح صكوك رأس مال إضافي درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة وجدة الأعلى بـ31 وعرعر 4 مئوية ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 19.7% في نوفمبر الماضي بعد حذف الحساب.. شرط واحد لـ التسجيل في حساب المواطن التجارة: لا تنساقوا وراء وعود الاستثمار السريع أمطار متفاوتة الغزارة على معظم المناطق حتى الاثنين.. إليك خريطة الهطول
تعتزم وزارة التعليم، ممثلةً بالمركز الوطني للتطوير المهني التعليمي، تنفيذ خطة التدريب على أدوات القياس والتقويم الإلكتروني للعام الدراسي 1442هـ؛ وذلك لتحسين الممارسات التعليمية والتقويمية ونواتج التعلّم.
ووجه نائب وزير التعليم، عبدالرحمن بن محمد العاصمي، قطاعات الوزارة وإدارات التعليم لتنفيذ الإطار التنظيمي لخطة التدريب على أدوات القياس والتقويم الإلكترونية، باعتبارها تشكل دورًا رئيسًا في توجيه العملية التعليمية وتسهم بشكل فاعل في تحسين نواتج التعلم، حيث وفرت وزارة التعليم أدوات القياس والتقويم الإلكترونية اللازمة؛ لتنفيذ عمليات التقييم وقياس التحصيل الدراسي للمعلم والمعلمة، وذلك في ظل التحوّل إلى نموذج التعليم عن بُعد.
وتتمثل آلية التنفيذ باختيار وتأهيل مجموعة من المدربين المركزيين، بالإضافة إلى ما لا يقل عن معلم ومعلمة من كل مدرسة، ليكون مدربًا مدرسيًّا للإسهام في نقل المهارات والمعارف المستهدفة في هذا المشروع إلى بيئة العمل ولزملائه داخل المدرسة، حيث تشمل خطة التدريب كافة أدوات القياس والتقويم عن بُعد، التي نص عليها دليل التعليم الإلكتروني وتتمثل في (مكونات القياس والتقويم في منصة مدرستي، وأدوات وحزم مايكروسوفت).
ويهدف مشروع التقويم في نظام إدارات التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد إلى الإسهام في تحقيق أهداف الوزارة الإستراتيجية في مجال التحوّل الرقمي، من خلال توظيف عمليات التطوير المهني لنشر ثقافة الاستخدام الأمثل للتقنية في العملية التعليمية عن بُعد، وتعزيز مفهوم شمولية عملية التعليم عن بُعد من خلال تعريف القيادات الإشرافية والقيادات المدرسية والمعلمين والمعلمات بالأدوات المعتمدة لقياس وتقويم المتعلمين عن بُعد، وخصائص تلك الأدوات، والمهارات اللازمة لاستخدامها من قبل الفئات المستهدفة، كذلك نشر ثقافة توطين التدريب ومجموعات التعلّم في بيئة العمل وإيصال التدريب إلى أكبر شريحة من المعلمين.