مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
قال الرئيس التنفيذي لمشروع البحر الأحمر السياحي الضخم، جون باجانو، إن الشركة تهدف إلى افتتاح أول أربعة فنادق في نهاية عام 2022 و 12 فندقًا آخر في العام التالي، وهذا من شأنه أن يكمل المرحلة الأولى من المشروع.
وتابع باجانو في حوار مع بلومبرغ أن الضغوط المزدوجة على ميزانية السعودية التي أحدثتها جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وانخفاض أسعار النفط لم تؤدِ إلى إبطاء العمل في المشاريع السياحية لاسيما تلك المترامية الأطراف على البحر الأحمر ومركز الترفيه بالقرب من العاصمة.

ولفت إلى أن التوسع في المشروعات السياحية هو أحد محاور التركيز الرئيسية لخطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتحويل اقتصاد السعودية، مضيفًا أن البلاد تشهد انتعاشًا سياحيًا سريعًا بعد الازدهار المحلي وإن المؤشرات جيدة وتبعث على التفاؤل.
وعن آخر تطورات مشروع البحر الأحمر، قال إن الشركة تعتزم إغلاق قرض قيمته 3.7 مليار دولار من خمسة بنوك محلية بحلول نهاية العام وذلك مع تكثيف أعمال البناء في المشروع الضخم.
وتابع أنه سعى منذ العام الماضي للحصول على تمويل للمشروع الذي يمتد عبر عشرات الجزر قبالة الساحل الغربي للمملكة، مضيفًا: الشركة حصلت حتى الآن على 7 مليارات ريال من العقود، وتخطط للفوز بـ 15 مليار إضافية بنهاية العام.

وأضاف: سيتم توقيع اتفاقية شراكة بين القطاعين العام والخاص لمرافق المشروع في غضون أيام، وبمجرد إتمام ذلك وتأمين التمويل، فسيخصص ذلك للمرحلة الأولى من المشروع.
قال باجانو: لقد بدأنا الآن في زيادة إنفاقنا على البناء لذا فقد حان الوقت للحصول على تسهيلات الديون.
واختتم قائلًا إنه عند اكتمال التطوير بأكمله في عام 2030، فإنه سيستهدف مليون زائر سنويًا، مقسمين بالتساوي بين المحليين والدوليين.