عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
مؤامرات ومكائد ونشر للإرهاب، العناوين الأبرز في أجندة نظام إيران المعزول دوليًا نتيجة زعزعة للاستقرار، والتدخل في الشؤون الداخلية للدول.
قارة جديدة ينشر فيها نظام طهران إرهابه، حيث كشفت مجلة “الإيكونوميست” عن قيام إيران السنوات الماضية في بناء شبكات سرية في القرن الإفريقي، حيث تواجه القليل من التدقيق من قِبل الحكومات المحلية.
وتتابع المجلة بأنّ إيران لديها تاريخ من التآمر على القارة الإفريقية والفشل في مخططاتها ومؤامراتها.
ففي عام 2013، اعتقلت الشرطة النيجيرية ثلاثة لبنانيين وكشفت عن مستودع أسلحة في كانو، أكبر مدينة في الشمال.
وبحسب ما ورد، فقد اعترف الثلاثة بأنهم أعضاء في حزب الله، الميليشيا اللبنانية والحزب السياسي الذي يعمل كوكيل لإيران.
وقبل ذلك بعام، اعتقلت الشرطة في كينيا إيرانيين اثنين كانا قد أخفيا مخبأ متفجرات في ملعب للجولف في مومباسا، واتهمتهما بالتخطيط لمهاجمة أهداف غربية، حكم عليهم بالسجن 15 عامًا.
وفي عام 2016، تم إرسال إيرانيين اثنين إلى نيروبي لإعداد استئناف قانوني، لكن تم القبض عليهم وهم يخططون لشن هجوم على السفارات الأجنبية.
تقول “الإيكونوميست” إنه يُعتقد أن الجزء الأصلي من الأخطاء الفادحة في كينيا كان من عمل فيلق القدس، الذراع الخارجية لميليشيا الحرس الثوري الإيراني والذي انكشفت خيوطة في البلد الإفريقية.
أقامت إيران علاقات سرية مع جماعة الشباب الإرهابية، التي تتخذ من الصومال مقرًا لها، والمعروفة جيدًا بهجماتها في القرن الإفريقي. وتستنسخ إيران تكتيكات روسيا في أفغانستان، في حربها السرية على الولايات المتحدة، حيث من المعتقد أن طهران تستخدم حركة الشباب لمهاجمة الجيش الأميركي والقوات الأجنبية الأخرى في الصومال وفي المنطقة، وفقًا لكبار المسؤولين في الحكومة الصومالية، والجهات الأمنية المطلعة على المعلومات الاستخبارية.
وتستخدم إيران الحوافز المالية كوسيلة لتجنيد المقاتلين في الصومال، حيث تمتلك شبكة من الوكلاء في الصومال لهذا الغرض، وتستخدم الميسرين لتقديم الدعم للمنظمات المتطرفة لمواجهة نفوذ الولايات المتحدة والدول الأخرى.
بما في ذلك استخدامها الصومال لإرسال الأسلحة إلى ميليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن، ونقل الأسلحة إلى دول أخرى مثل كينيا وتنزانيا، وجنوب السودان وموزمبيق، وجمهورية إفريقيا الوسطى.