الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
اعتبر الاقتصادي الدكتور راشد بن زومة، أن عقد قمة العشرين في السعودية تعزيز للجهود العالمية للحد من الأضرار الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن فيروس كورونا، ومعالجة انكماش على الاقتصاد العالمي.
وأضاف في تصريحات لـ”المواطن“، أن هذه القمة بمثابة التزام من الدول الأقوى اقتصاديًّا، لمواجهة المرحلة الحرجة والعمل على العودة المطمئنة للاقتصاد العالمي نحو مساره وتخطي كل الإشكاليات التي يواجهها جراء الفيروس المستجد.
وأضاف: أن التركيز الأول الذي يتصدر القمة هو الجانب الصحي، إذ تسعى المجموعة إلى كل ما يمكن تسخيره نحو الحد من توسع دائرة إصابات كورونا، ومناقشة التداعيات الاقتصادية وما ترتب عليها من انعكاسات سلبية مما يدعو إلى وضع حلول أكثر فعالية نحو تعافي الاقتصاد.
وأكد أن التوجه الهام للقمة هو الالتزام بحماية البشر والمحافظة على وظائف الأفراد ومداخيلهم وحفظ الاستقرار المالي في العالم، ووضع خطط اقتصادية كبرى لحماية التجارة الدولية وهي خطط عاجلة وسريعة تضمن إفاقة الاقتصاد العالمي مع التنسيق الكامل مع الدول العالمية التي شرعت في اتخاذ عدد من الإجراءات لدعم الاقتصادات.
ونوه ابن زومة إلى أن المملكة ستركز خلال رئاستها مجموعة العشرين على الهدف العام كما تم الإعلان عن ذلك، وهو اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع، والمتضمن 3 محاور رئيسية: تمكين الإنسان والحفاظ على كوكب الأرض وتشكيل آفاقٍ جديدة، متابعًا: لا يفوتني أن أؤكد أن القمة تعقد في وقت تعيش فيه المملكة نشاطًا كبيرًا من خلال إستراتيجية الأمير محمد بن سلمان ولي العهد المتمثلة في طرح رؤية المملكة 2030، وما تتضمنه من إجراءات تسعى لحوكمة القطاعين العام والخاص وفتح المجال أمام الاستثمار الدولي، وتعزيز الاقتصاد المحلي، وتحقيق المشاركة مع دول العالم في تحقيق التنمية المستدامة.