مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 36 ألف قرص محظور
أوقات صلاة عيد الفطر المبارك في مختلف مناطق السعودية
توجيه ولي العهد يعزز مكانة الرياض كإحدى أفضل العواصم العالمية للحياة والعمل
ولي العهد يوجه باتخاذ عدد من الإجراءات لتحقيق التوازن بالقطاع العقاري في الرياض
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيات تهنئة لقادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
الملك سلمان وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة من قادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
ولي العهد يتلقى تهنئة ملك البحرين وملك الأردن بحلول عيد الفطر
ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفيًّا من رئيس الإمارات هنأه فيه بحلول عيد الفطر
استخدمت الشرطة الفرنسية خراطيم المياه لتفريق آلاف المحتجين في ساحة الباستيل وسط العاصمة باريس، وعدد من المواقع الأخرى في فرنسا.
وتحولت شوارع العاصمة الفرنسية باريس إلى ساحة حرب بين الشرطة والمحتجين الرافضين لقانون “الأمن الشامل” والذي يعتقدون أنه يشكل تقييدًا كبيرًا على حرية الصحافة.
https://twitter.com/disclosetv/status/1332725262350487552
وبحسب وزارة الداخلية، فإن مظاهرة بعنوان “مسيرة الحريات ضد قانون تقييد الحريات” شارك فيها ما يزيد على 46 ألف متظاهر في باريس.
واستخدم رجال الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لإخلاء ساحة الباستيل، بعدما تحولت إلى ساحة حرب بين الشرطة والمتظاهرين.
ويبين مقطع فيديو حالة الفوضى المسيطرة على الشوارع الرئيسية في باريس، حيث نشبت صدامات عنيفة بين الطرفين.
فيما أظهر مقطع آخر اعتداء وحشيًّا من قبل مجموعة من المحتجين ذوي الميول الأناركية “بلاك بلوك” ضد بعض أفراد الشرطة، حيث انهالوا عليهم بالضرب بالعصي.
Mon appareil photo ne charge plus mes pellicules, je reprends un live tweet.
Affrontements depuis plus d’une heure à #Bastille. Grosse charge des forces de l’ordre. Au moins une interpellation. #marchesdeslibertes #manifestation #paris #republique pic.twitter.com/FK41gf9rp5
— Valentin Stoquer (@val_stoquer) November 28, 2020
ويثير قانون “الأمن الشامل” الذي أقره البرلمان الفرنسي مؤخرًا غضبًا واسعًا في فرنسا، وخاصة بسبب المادة 224 التي تنص على تقييد نشر صور أفراد الشرطة أثناء عملهم أو تدخلهم لضبط الأمن، الأمر الذي لاقى معارضة من الصحفيين والنشطاء باعتباره تضييقًا لحرية التعبير والصحافة.
وينص القانون المزعوم على السجن لمدة عام واحد وغرامة 45 ألف يورو، لمن يبث صور ضباط الشرطة والعسكريين بهدف الإضرار بسلامتهم الجسدية أو النفسية.
وتأتي الاشتباكات بين الشرطة والمحتجين في فرنسا، عقب اعتداء تصوير رجال الأمن خلال الاعتداء على منتج موسيقي إفريقي بطريقة وحشية، حيث لاقت الحادثة رفضًا واسعًا.