طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية لصحيفة ديلي بيست إن رفض الرئيس دونالد ترامب التنازل والاعتراف بالهزيمة أمام جو بايدن قد يطيل أمد تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) ويؤدي إلى المزيد من الخسائر في الأرواح.
وأفادت وكالة أسوشيتد برس أن ترامب منع المسؤولين الحكوميين منذ يوم الاثنين من العمل مع موظفي الرئيس المنتخب جو بايدن بينما يواصل الطعن في نتائج انتخابات 2020.
ويشمل ذلك فريق عمل ترامب لمكافحة تفشي وباء كوفيد-19 والذي مُنع من التواصل مع فريق بايدن الذي سيتعامل بطريقته مع الاستجابة للفيروس، وفقًا لموقع The Daily Beast.
وبحسب تقرير الصحيفة الأمريكية، تحدث العديد من كبار المسؤولين الحاليين الذين يعملون مع إدارة ترامب على الاستجابة لكوفيد-19، بما في ذلك أولئك الذين يعملون في برنامج Warp Speed، وهي تنسيق بين القطاعين العام والخاص لتسريع عملية تطوير وتوزيع لقاح لفيروس كورونا.
وأخبر هؤلاء المسؤولون صحيفة ديلي بيست أنه بدون شراكة وثيقة مع فريق بايدن، فإنه قد يكون هناك تأخير كبير في توزيع لقاح كوفيد-19 للجمهور.
وقال مسؤول صحي كبير إن التخطيط لتوزيع اللقاح يستغرق وقتًا، وقد أنشأت عملية Warp Speed قاعدة بيانات ضخمة للمساعدة على اتخاذ القرار حول أفضل السبل لتوزيع اللقاح، متابعًا: من الضروري أن يتمكن معسكر بايدن من الوصول إلى هذه المعلومات حتى يتسنَى نشر اللقاح سريعًا عند توفره.
وبحسب موقع بيزنس إنسايدر، فإن خبراء الصحة العامة متفائلين بشأن رئاسة بايدن حيث رأوا أنه أقدر على تحجيم انتشار فيروس وتقليل أعداد الإصابات، حيث تختلف طريقة استجابة بايدن وترامب للمرض، فالرئيس المنتهية ولايته يرى أن الأفضل بقاء المدارس والشركات مفتوحة، كما أن رسائل الإدارة بشأن الأقنعة مختلطة ومُسيّسة، وفي الوقت نفسه، دعم بايدن استخدام الأقنعة وجهود التباعد الاجتماعي، ويمكن أن يشجع المزيد من الأمريكيين على تبني هذه الممارسات.