غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
أكد البروفيسور ياسر عباس، وزير الري والموارد المائية السوداني، أن السودان لا يزال متمسكًا بالعملية التفاوضية برعاية الاتحاد الإفريقي، ولكن بمنهجية جديدة للتوصل لاتفاق مرضٍ لكل الأطراف حول ملء وتشغيل سد النهضة وفق ما ذكرته وكالة الأنباء السودانية سونا.
وأوضح البروفيسور ياسر عباس، في تصريحات صحفية له، اليوم، أن القضايا الفنية والقانونية العالقة محدودة ويمكن الاتفاق حولها إذا توفرت الإرادة السياسة لدى كل الأطراف.
ولفت إلى أن السودان لا يمكنه أن يتفاوض بلا نهاية، ولابد أن يضمن سلامة منشآته المائية خاصة أن بحيرة خزان الرصيرص لا تبعد سوى خمسة عشر كيلومترًا عن سد النهضة.
وكان وزراء الموارد المائية في السودان ومصر وإثيوبيا اتفقوا على إنهاء هذه الجولة من المفاوضات حول سد النهضة الإثيوبي وإعادة الملف للاتحاد الإفريقي بحسب ما أعلنته وكالة الأنباء السودانية سونا.
وكانت الجولة، التي بدأت يوم الأحد 27 أكتوبر الماضي واستمرت لمدة أسبوع؛ عجزت عن إحراز أي تقدم ملموس في الدور الذي حدده الاجتماع المشترك لوزراء الخارجية والمياه وهو الاتفاق حول الدور الذي يمكن أن يلعبه الخبراء في التفاوض ومنهجية التفاوض ومساراته والجدول الزمني لها.
وقد تمسك السودان خلال هذه الجولة بموقفه الرافض للعودة للتفاوض وفق المنهجية السابقة التي لم تحرز أي تقدم.
وطرح السودان مقترحًا مفصلًا حول إعطاء دور أكبر لخبراء الاتحاد الإفريقي لتقريب وجهات النظر بين الأطراف واقتراح حلول توفيقية.
وأبدت إثيوبيا موافقتها على تعظيم دور خبراء الاتحاد الإفريقي وتقدمت بتصور مشابه لرؤية السودان إلا أن مصر اعترضت على هذا المقترح وتقدمت بمقترحات تدور حول مواصلة التفاوض بالطرق السابقة.
ابراهيم ادم
تعنت اثيوبي
غسان سيف الدين 24/10/2020
اثيوبيا متعنة ولن تتراجعع – وآنه آن الأوان ان تضع مصر شروطها الملزمه لضمان استمرار ارتفاع محدد لمياه النيل فى مصر لا تحيد اثيوبيا عنه وعند نقصه فلا بد من الحل العسكرى – كل هذا الوقت وكثرة المفاوضات يوضح النيه الحقيقيه لأثيوبيا فهى لا تحترم احد -اثيوبيا وكأنها بنت السد فقط لأخضاع مصر لتهديد المائى وهذا يشبه المؤامره
غسان سيف الدين 24/10/2020
وايضا ان كمية المياه المتجمعه خلف السد الأثيوبى تفوق بمراحل كل احتياجاتها من الماء وهذا يثبت ســ,وء النيه ويثبت الحقد الأثيوبى على كل دول المصب ومنها مصر وكأنها تتفاخر بالقوه مثل طفل صغير لا يريد ان يشاركه احد اللعب