طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
من المقرر أن يشارك الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم السبت، في قمة مجموعة العشرين، التي تستضيفها السعودية افتراضياً على خلفية جائحة كوفيد-19.
وقال مسؤول أمريكي كبير لوكالة فرانس برس، إنّ “الرئيس ترامب سيشارك السبت في القمة الافتراضية لمجموعة العشرين”.
وتستضيف السعودية اليوم أعمال قمة مجموعة العشرين كأول دولة عربية تستضيف هذه القمة لأقوى اقتصاديات في العالم.
وسوف تنطلق اليوم السبت، قمة قادة مجموعة العشرين افتراضيًا هذا العام في الدورة التي تستضيفها بفخر الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين، وسيقام الاجتماع الافتراضي على مدى يومين في 21-22 نوفمبر 2020.
منذ تولي السعودية رئاسة مجموعة العشرين قبل عام تقريبًا بدأت اجتماعات نوعية لمجموعات العمل المتعددة التابعة للمجموعة والتي تشمل مجموعات العمل ومجموعات الأعمال والمرأة والشباب والملكية الفكرية والثقافة وغيرها من المجموعات بهدف صياغة الرؤية المشتركة التي يناقشها القادة في قمتهم السنوية.
وتجمع قمة القادة عددًا من قادة العالم لمناقشة التعاون الاقتصادي العالمي، إذ يشارك في قمة مجموعة العشرين مجموعة من رؤساء الدول والحكومات من 19 دولة إضافة إلى الاتحاد الأوربي. إلى جانب ذلك، يشارك في القمة قادة الدول المستضافة وممثلو المنظمات الإقليمية والدولية المدعوة.
تسلمت السعودية رئاسة قمة العشرين في ظروف عالمية حرجة فبعد شهر تقريبًا من تسلم المملكة رئاسة المجموعة بدأت جائحة كورونا في الصين إحدى دول المجموعة ومنها انتقل إلى العديد من دول العالم ومن بينها المملكة ما فرض الكثير من التحديات التي دفعت خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى الدعوة لعقد قمة استثنائية افتراضية.
واستجاب قادة العالم إلى دعوة الملك سلمان التي كان محورها الرئيس هو بحث سبل دعم الاقتصاد العالمي وضمان استمرار النمو الاقتصادي بعد الركود الذي ضرب الاقتصاد العالمي وتعهد قادة دول المجموعة برئاسة الملك سلمان على العمل معًا لمواجهة هذه التحديات.
وبالفعل تم رصد المبالغ المالية التي تمكن من تحقيق هذا الهدف كما تم عرض موضوع تأجيل مدفوعات الديون المستحقة على الاقتصاديات النامية والفقيرة لمساعدتها في مواجهة آثار كورونا.