الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
حتى الآن لا يوجد أي دراسات علمية توضح الفرق بين ترقق العظام وهشاشة العظام، ولكن هذا المصطلح يتم استخدامه من أجل التعبير عن قلة كثافة العظام، عندما تصبح ضعيفة وعرضه للكسر.
يصبح الإنسان أكثر عرضة للإصابة بترقق العظام وهشاشتها كلما تقدم به العمر، فهذا يعد أمر طبيعي، وعلى الرغم من هذا فهناك بعض العوامل التي قد تكون سبب في إصابة الإنسان بهشاشة العظام، وهذه العوامل عبارة عن:
حتى الآن لم نتوصل إلى معرفة علامات وأعراض توضح للمريض أنه أصبح يعاني من ترقق العظام وهشاشة العظام، ولكن من الممكن أن تظهر بعض الأعراض على المريض ولكن لا تظهر هذه الأعراض إلا من بعد تقدم الإصابة، وتصبح العظام بالفعل ضعيفة، وسوف يوضح لنا اليوم موقع المواطن هذه الأعراض وهي عبارة عن:
لا يوجد من الدراسات والأبحاث ما يوضح الفرق بين ترقق العظام وهشاشة العظام، فلا يوجد أيضًا من الأبحاث ما يشير إلى وجود علاج لترقق العظام أو هشاشتها، ولكن هناك بعض الأبحاث العلمية التي قد أشارت إلى وجود بعض الطرق التي يمكن أن تستخدم لتقلل الإصابة بالهشاشة.
ومن الممكن أن تساعد هذه الطرق في عدم تطور المرض أو تفاقمه، والاستمرار في الحفاظ على كثافة العظام وعلى كتلتها بمعدلها الطبيعي، وفي نفس الوقت تكون سبب في حماية الإنسان من التعرض للكسور، ويمكنها أيضًا أن تقلل من الشعور بالألم الشديد المصاحب لها، ومن هذه الطرق ما يلي:
حتى يستطيع الإنسان أن يحافظ على صحة عظامه جسمه ومساعدة جسمه أن يستمر في عملية البناء ووقايته من أن يصاب بهشاشة العظام كلما تقدم به العمر أن يتبع هذه النصائح الهامة:
قد يتسبب تناول الكحول في إصابة الإنسان بالعديد من الأضرار، والتي من ضمنها كثرة الإصابة بكسور العظام.