مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تم إطلاق سراح نسرين ستوده، محامية حقوق الإنسان الإيرانية المسجونة بتهم التجسس والدعاية، مؤقتًا من السجن.
وحسبما ذكر موقع راديو فردا الإيراني، تأتي هذه الخطوة بعد تحذيرات الشهر الماضي من قبل جماعات حقوق الإنسان من أن صحتها تدهورت بشدة بعد أن أضربت عن الطعام لمدة ستة أسابيع للمطالبة بالإفراج عن السجناء السياسيين والناشطين الحقوقيين.
وذكرت وكالة ميزان التابعة للسلطة القضائية في 7 نوفمبر الماضي، أن نسرين ستوده خرجت بموافقة مساعد المشرف على سجن النساء، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
ومنحت إيران الإفراج المؤقت عن آلاف السجناء بعد مخاوف من انتشار فيروس كورونا في سجون الدولة الأكثر تضررًا في الشرق الأوسط.
ومنحت إيران الإفراج المؤقت عن آلاف السجناء بعد مخاوف من انتشار فيروس كورونا في سجون الدولة الأكثر تضررًا في الشرق الأوسط.
واعتقلت ستوده، صاحبة الـ57 عامًا، التي مثلت نشطاء المعارضة، بما في ذلك نساء حوكموا لخلع غطاء الرأس الإلزامي، في 2018 ووجهت إليهم تهمة التجسس ونشر الدعاية وإهانة المرشد الأعلى لإيران.
وحكم على ستوده، التي أنكرت التهم الموجهة إليها، بالسجن 38 ونصف سنة و148 جلدة.
في سبتمبر، نُقلت من زنزانة سجن إلى مستشفى شمال طهران بعد إضراب عن الطعام لتحسين ظروف السجن وإطلاق سراح السجناء السياسيين. بعد أيام، أعيدت ستوده إلى سجن إيفين بطهران وأنهت إضرابها عن الطعام بعد قرابة 50 يومًا بسبب تدهور صحتها، بحسب زوجها، ومنحها البرلمان الأوروبي جائزة ساخاروف لحقوق الإنسان عام 2012.