فيصل بن فرحان يبحث تطورات قطاع غزة ولبنان مع نظيره الأمريكي نقص المغذيات في الجسم.. 5 مؤشرات مهمة القبض على مقيم لنقله مخالِفَين لنظام أمن الحدود بجدة الذكاء الاصطناعي يضع تسلا ووارنر براذرز في ورطة وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية STC ضبط مقيمين مخالفين لاستغلالهما الرواسب في مكة المكرمة توضيح من مساند بشأن الفحص الطبي الشامل لـ العمالة المنزلية حساب المواطن: تأهيل المبتعث للحصول على الدعم في حالة واحدة اقتران القمر بكوكب المريخ.. ظاهرة فلكية تزين سماء المملكة زلزال عنيف بقوة 5 درجات يضرب المكسيك
تعقد مجموعة العمود الفقري 20 ” SPINE 20″ اجتماعها الافتتاحي بالرياض يومي 10و11 نوفمبر الجاري، بمشاركة خبراء متخصصين من 30 دولة، و29 جمعية مهنية علمية، إضافة إلى المجلة العلمية GLOBAL SPINE JOURNAL، كما يستهدف الاجتماع الممارسين الصحيين المحليين والعالميين، وقادة الرعاية الصحية المتخصصين في العمود الفقري، إلى جانب المنظمات غير الحكومية.
ويتضمن الاجتماع برنامجاً علمياً يتكون من 8 ندوات علمية، يتم خلالها مناقشة كل ما يتعلق بالعمود الفقري، منها الشيخوخة، وإصابات الحبل الشوكي، وإصابات العمود الفقري في مراحل الطفولة والمراهقة، ومعايير البرامج التعليمية المتعلقة بهذا الشأن، إضافة إلى حالات الإعاقة الناتجة عن إصابات العمود الفقري.
ويهدف الاجتماع لتحسين الرعاية الصحية لمصابي العمود الفقري على المستوى العالمي، وتخفيف الأعباء المالية على الأنظمة الصحية، خلال الخضوع لمراحل العلاج الطويلة.
وقد سبق هذا الاجتماع ندوة بمشاركة 6 دول ترأستها المملكة العربية السعودية، قدمتها المجموعة في قمة مجموعة التواصل للمجتمع المدني “C20” في أكتوبر الماضي، تم خلالها تسليط الضوء على أهمية الرعاية الصحية لاضطرابات العمود الفقري، التي تركز على جودة الرعاية الصحية، بأقل التكاليف؛ لتخفيف الأعباء على الأنظمة الصحية عالمياً.
ويذكر أن مجموعة العمود الفقري20، تأسست عام 2019 بمبادرة من الجمعية السعودية للعمود الفقري، والجمعية الأمريكية والجمعية الألمانية والجمعية الأوروبية، قد تم تسجيلها في مجموعة التواصل بمجموعة العشرين.
ومن المنتظر أن يخرج الاجتماع بعدد من التوصيات، تهدف لتحسين الرعاية الصحية لمرضى العمود الفقري في المجتمع الدولي، إضافة إلى حصول المرضى على الرعاية المثالية في مناطق إقاماتهم، وسيتم رفع توصيات الاجتماع لقادة مجموعة العشرين؛ سعياً للوصول إلى أصحاب القرار في معظم دول العالم.