حادثة جديدة بمصر.. طالب مصري يطعن 3 بمدرسة إنترناشيونال الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر
تتواصل عملية فرز الأصوات في الولايات الأمريكية، لاختيار الرئيس القادم للولايات المتحدة لمدة 4 سنوات مقبلة، في الانتخابات التي يتنافس فيها كل من المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، ونظيره الديمقراطي، جو بايدن.
ويطرح العديد من المتابعين لهذه الانتخابات تساؤلات عن موعد إعلان النتائج، خاصة بعد الرقم القياسي في عدد الأصوات المبكرة التي أدلى بها 100 مليون أمريكي قبيل فتح مراكز التصويت لاختيار الرئيس القادم.
ويعتبر المجمع الانتخابي من أهم المؤسسات التي تحسم بشكل كبير الرئيس القادم في الولايات المتحدة، فالرئيس الأمريكي لا يتم اختياره بشكل مباشر بل إنه يكون عن طريق المجمع.
هذا النظام هو الذي تسبب في فوز دونالد ترامب رئيسًا قبل أربع سنوات على الرغم من فوز منافسته هيلارى كلينتون بعدد أكبر من الأصوات الشعبية.
يتكون المجمع الانتخابي من 538 مندوبًا، وهم الأشخاص الذين يصوتون لانتخاب الرئيس الأمريكي رسميًا.
ويمثل العدد الإجمالي لأعضاء المجمع الانتخابي إجمالي أعضاء مجلس الشيوخ 100 عضو، بواقع اثنين لكل ولاية، وإجمالي عدد أعضاء مجلس النواب 435، وثلاثة مندوبين لمقاطعة كولومبيا.
يعرف نظام المجمع الانتخابي، بأنه نظام الفائز يحصل على الكل لأن الفائز بالأصوات الشعبية في كل ولاية يحصل على كل الأصوات الانتخابية لهذه الولاية، ومن أجل يصبح المرشح فائزًا بالرئاسة، يجب أن يفوز بـ 270 صوتًا انتخابيًا أو أكثر.
وفى عام 2016 حصل ترامب على 307 أصوات انتخابية، وكانت هذه المرة الخامسة في التاريخ الأمريكي الذي يكون فيها الفائز في انتخابات الرئاسة خاسرًا للأصوات الشعبية.
وكانت المرة الثانية منذ عام 2000 عندما فاز آل جور بالتصويت الشعبي، لكن حصل جورج دبليو بوش على أصوات المجمع الانتخابي.