المركزي يرخص لشركة تمول لمزاولة نشاط الوساطة الرقمية
مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب في ندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
قال مصدر في الاتحاد الأوروبي لشبكة يوراكتيف الإعلامية المستقلة ومقرها بروكسل: إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، سوف “يتراجع” عن سياساته العدوانية، إذا ظهرت الدول الأوروبية في وحدة واحدة.
وقال المصدر: إن أوروبا تدرك الآن أن أردوغان يستخدم تكتيكات الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في التعامل مع الاتحاد الأوروبي، مضيفًا أنه بتحركاته يختبر رد فعل أوروبا، وبالتالي يرى إلى أي مدى يمكن أن يذهب.
ومن المقرر أن يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في قمة يومي 10 و11 ديسمبر، للتعامل مع قائمة ضخمة من المخاوف المتزايدة التي تواجه الكتلة، بما في ذلك ميزانية ضخمة للتعافي من فيروس كورونا وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى التوترات في شرق البحر المتوسط مع تركيا.
تصريح أردوغان الأخير بأن تركيا جاءت بعد اقتراح وزير الخارجية الألماني هايكو ماس بأن أنقرة تواجه احتمال فرض عقوبات ردًّا على استفزازات تركيا.
ومع ذلك، فإن عددًا من دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمجر، أعلنت جميعًا في السابق تفضيلها للحوار مع تركيا بشأن العقوبات.
وأشار يوراكتف إلى أن بلغاريا لم تتخذ أي موقف، ولكن يُنظر إلى رئيس وزرائها بويكو بوريسوف إلى حد كبير على أنه رجل أردوغان في الاتحاد الأوروبي.
وكان أستاذ العلاقات الدولية في مركز الشؤون العالمية بجامعة نيويورك ألون بن مئير قال: إنه حان الوقت لأن يتخذ الاتحاد الأوروبي موقفًا ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي تشكل ممارساته الجنائية المحلية وسياساته الخارجية تهديدًا متزايدًا.
وحسبما أبرز موقع أحوال التركي، قال ابن مئير: إن أردوغان يبتز أعضاء الاتحاد الأوروبي، ويدعم الجماعات المتطرفة مثل الإخوان وحماس، ويزعزع استقرار العديد من البلدان مثل ليبيا وسوريا.