الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جدة
طقس غير مستقر في جازان حتى المساء.. أمطار وسيول وبرد
الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
قال الكاتب الصحفي التركي إردال ساجلام: إن الحكومة التركية تصر على تحقيق نمو اقتصادي صوري هامشي هذا العام بتكلفة قد تعود بالضرر على البلاد.
وحسبما ذكر في مقال له بصحيفة جمهوريت التركية، صرح وزير الخزانة والمالية التركي بيرات البيرق للبرلمانيين من حزب العدالة والتنمية الحاكم هذا الأسبوع أن الاقتصاد سينمو هذا العام.
وردًّا على ذلك، قال ساجلام: إن من الواضح أن البيرق يهدف إلى إثبات النجاح الاقتصادي للحزب الحاكم، لكن تكلفة هذه السياسة تفوق بكثير الفوائد التي ستعود على تركيا.
وأشار إلى اتساع عجز الحساب الجاري التركي واستنفاد احتياطيات العملات الأجنبية والصعوبات التي تواجهها الشركات بخصوص ديونها.
على الرغم من التراجع الأخير في قيمة الليرة ، قال البيرق: إن السلطات التركية لن تتدخل في أسواق العملات ما لم تكن هناك حالة طارئة، على حد قوله.
بموجب أوامر حكومية لإبقاء أسعار الفائدة منخفضة، أنفق البنك المركزي حوالي 100 مليار دولار من احتياطياته من العملات الأجنبية هذا العام للدفاع عن الليرة
وقال الكاتب التركي: إن الوضع قد يزداد سوءًا، قائلًا: إن وكالات التصنيف الدولية من المتوقع أن تواصل خفض الديون السيادية للبلاد إلى منطقة غير المرغوب فيها.
وفي الوقت نفسه، هناك حديث الآن عن مشاكل مالية في النظام المصرفي حيث تستمر القروض المعدومة في النمو وإعسار الشركات.
ولقد دمرت الحكومة التركية سمعتها التي اكتسبتها بشق الأنفس فيما يتعلق بالانضباط المالي بين المستثمرين.
وقال الكاتب التركي: إن مشكلة الحكومة التركية هي أنه رغم إصرارها على تأمين النمو الاقتصادي لإثبات نجاحها، فإن المواطنين الأتراك يواجهون الآن الانعكاسات السلبية لسياساتها المضللة في حياتهم اليومية.