توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
تستضيف العاصمة الرياض، اليوم وغداً، قمة لقادة مجموعة العشرين، هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي.
وتسعى القمة لإيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال.
وتعكس هذه القمة، التي تمثل أضخم اقتصاديات العالم، الدور المحوري للسعودية على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث تسعى إلى تعزيز التعاون مع شركائها من الدول الأعضاء لتحقيق أهداف المجموعة من أجل استقرار الاقتصاد العالمي وازدهاره.
كما ستسهم قمة العشرين التي تستضيفها الرياض في طرح القضايا التي تهم منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بل والعالم أجمع.
ويرأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أعمال الدورة الخامسة عشرة لاجتماعات القمة التي ستعقد بشكل افتراضي، في ضوء الأوضاع العالمية المرتبطة بوباء كورونا، وذلك بمشاركة عدد من قادة الدول، ومنظمات دولية وإقليمية.
وأعلن مسؤول بارز بالإدارة الأميركية أن الرئيس دونالد ترمب سيشارك في القمة الافتراضية لزعماء دول مجموعة العشرين.
ويضم جدول أعمال القمة عدداً من القضايا، أهمها، الطاقة والمناخ والاقتصاد الرقمي والرعاية الصحية والتعليم.
وبما أن قمة العشرين هذا العام استثنائية وافتراضية، فقد قامت أمانةُ رئاسة مجموعة العشرين بتصميم صورةٍ جماعية افتراضية لقادة دول المجموعة، وعرضتها على جدران حي الطريف في الدرعية التاريخية، توثيقاً لإقامة القمة في السعودية.
وتتطلع المملكة إلى تعزيز التعاون مع شركائها من الدول الأعضاء لتحقيق أهداف المجموعة.
وكذا إيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال بهدف تحقيق استقرار الاقتصاد العالمي وازدهاره،
كما ستسهم استضافة القمة في طرح القضايا التي تهم منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقُبيْل انطلاق أعمال قمة العشرين برئاسة المملكة العربية السعودية أكدت مسودة بيان القمة على الالتزام بتطبيق مدٍ محتمل لمبادرة تخفيف أعباء الديون حتى يونيو 2021.
وبشأن جائحة كورونا، أكدت مسودة البيان الختامي للقمة على أن وباء كورونا أثّر على الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمعات بشكل غير متناسب.
البيان شدد على أن الوقت ما زال مبكراً لمعرفة مدى نجاعة القيود لمحاربة كورونا.