الداخلية: غرامة تصل إلى 50 ألف ريال للمستقدم المتأخر عن الإبلاغ بمغادرة مَن استقدمهم
السفارة الأمريكية في الرياض تحتفل بمرور 249 عامًا على الاستقلال
أمطار وصواعق ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع سعر النفط بنسبة 1 بالمئة
رئيسة صندوق النقد تحذّر من ركود عالمي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على عدة مناطق
السعودية والهند تتفقان على تعزيز التعاون والتنسيق بينهما في المنظمات والمحافل الدولية
للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
استخدمت الشرطة الفرنسية خراطيم المياه لتفريق آلاف المحتجين في ساحة الباستيل وسط العاصمة باريس، وعدد من المواقع الأخرى في فرنسا.
وتحولت شوارع العاصمة الفرنسية باريس إلى ساحة حرب بين الشرطة والمحتجين الرافضين لقانون “الأمن الشامل” والذي يعتقدون أنه يشكل تقييدًا كبيرًا على حرية الصحافة.
https://twitter.com/disclosetv/status/1332725262350487552
وبحسب وزارة الداخلية، فإن مظاهرة بعنوان “مسيرة الحريات ضد قانون تقييد الحريات” شارك فيها ما يزيد على 46 ألف متظاهر في باريس.
واستخدم رجال الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لإخلاء ساحة الباستيل، بعدما تحولت إلى ساحة حرب بين الشرطة والمتظاهرين.
ويبين مقطع فيديو حالة الفوضى المسيطرة على الشوارع الرئيسية في باريس، حيث نشبت صدامات عنيفة بين الطرفين.
فيما أظهر مقطع آخر اعتداء وحشيًّا من قبل مجموعة من المحتجين ذوي الميول الأناركية “بلاك بلوك” ضد بعض أفراد الشرطة، حيث انهالوا عليهم بالضرب بالعصي.
Mon appareil photo ne charge plus mes pellicules, je reprends un live tweet.
Affrontements depuis plus d’une heure à #Bastille. Grosse charge des forces de l’ordre. Au moins une interpellation. #marchesdeslibertes #manifestation #paris #republique pic.twitter.com/FK41gf9rp5
— Valentin Stoquer (@val_stoquer) November 28, 2020
ويثير قانون “الأمن الشامل” الذي أقره البرلمان الفرنسي مؤخرًا غضبًا واسعًا في فرنسا، وخاصة بسبب المادة 224 التي تنص على تقييد نشر صور أفراد الشرطة أثناء عملهم أو تدخلهم لضبط الأمن، الأمر الذي لاقى معارضة من الصحفيين والنشطاء باعتباره تضييقًا لحرية التعبير والصحافة.
وينص القانون المزعوم على السجن لمدة عام واحد وغرامة 45 ألف يورو، لمن يبث صور ضباط الشرطة والعسكريين بهدف الإضرار بسلامتهم الجسدية أو النفسية.
وتأتي الاشتباكات بين الشرطة والمحتجين في فرنسا، عقب اعتداء تصوير رجال الأمن خلال الاعتداء على منتج موسيقي إفريقي بطريقة وحشية، حيث لاقت الحادثة رفضًا واسعًا.