زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب جزر فيجي إحباط تهريب 135 كيلوجرامًا من القات المخدر بجازان القتل تعزيرًا لـ مواطن مدان بتهريب الحشيش المخدر للمملكة وزارة التعليم تسلط الضوء على تمكين الموهوبين في المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع فضيحة تهز سلسة متاجر التجزئة الأمريكية مايسيز تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية
أفادت تقارير الصحافة البريطانية أن العداء بين الأمير هاري والعائلة المالكة البريطانية، يتفاقم ويزداد سوءًا، وباتت هناك إشارات واضحة على استغناء حفيد الملكة إليزابيث عن عائلته.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطاني، التقطت صور لهاري وميغان وهما يضعان الزهور في مقبرة لوس أنجلوس الوطنية بعد أن ورد أن قصر باكنغهام رفض طلبه لوضع إكليل من الزهور نيابة عنه.
ويأتي طقس وضع الزهور على مقابر الجنود كجزء من طقوس العائلة المالكة البريطانية لإحياء ذكرى جنود الحرب العالمية الذي ضحوا بحياتهم من أجل سلامة وأمان الوطن، ولا يوجد استثناء أو عذر لعدم القيام بهذا الواجب ولا حتى عند تفشي جائحة فيروس كورونا.
ويحضر هذا الطقس كبار أفراد العائلة الملكية، بمن في ذلك الملكة إليزابيث الثانية، وكيت ميدلتون، والأمير وليام، والأمير تشارلز.
وقال مصدر مقرب من العائلة، إن الملكة إليزابيث لم يخبرها أحد أبدًا عن طلب الأمير هاري، متابعًا: ازدراء هاري أيضًا يخبرنا كثيرًا عن ديناميكيات أفراد العائلة المالكة منذ خروجه وميغان من منصبيهما كأحد كبار أفراد العائلة المالكة البريطانية.
وقال المؤرخ وكاتب السير الذاتية، روفيرت لاسي لمجلة نيوزويك: أعتقد أن هذا مؤشر على أن الأمور أسوأ مما كنا نعتقد، إذا كان كل شيء يجري على ما يرام، فلا يبدو أن هناك سببًا لعدم وضع إكليل من الزهور باسم الأمير هاري، إذا أرادت العائلة المالكة أو القصر التعاون فيبدو أنه طلب معقول تمامًا، لكن مجريات الأمور لا تبشر بالخير.
وبحسب ما ورد لم يتم إخطار الملكة بطلب الأمير هاري وهو ما جعله يشعر بحزن شديد.
وقد خدم هاري في القوات المسلحة لمدة عقد من الزمن قبل أن يعود إلى الحياة كعضو متفرغ في العائلة المالكة البريطانية، وهو ما يجعله مستحقًا لوضع إكليل من الزهور على قبر الجندي المجهول.
وكانت قد أُثيرت شائعات عن عداء القصر الملكي والروابط الوثيقة بين أفرادها في مارس من العام الماضي منذ إنشاء منزل جديد لهاري وميغان بعيدًا عن قصر كنسينغتون، ثم إعلانهما أنهما سيتنحيان عن مهامها.