مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أكد الخبير الصحي واستشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية بالشرق الأوسط، الدكتور أمجد الخولي لـ”المواطن“، أن رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين لعام 2020 تعكس التقدير الكبير لدور المملكة المتنامي على الساحة التنموية العالمية بما في ذلك دورها في المجال الصحي والذي تأكد بقيادتها لاجتماعات وزراء الصحة لمجموعة العشرين المعنية بتنسيق العمل والاستجابة الموحدة لجائحة كوفيد-19.
مشاركة منظمة الصحة
وتابع قائلًا: ” تشرف منظمة الصحة العالمية بالمشاركة في قمة القادة لمجموعة العشرين التي ستعقد يومي 21و 22 نوفمبر في الرياض 2020، كما تشرف بتعاونها بجانب عدد من المنظمات الدولية مع المملكة أثناء توليها توجيه أعمال مجموعة العشرين منذ نهاية 2019″.
التعافي بعد الجائحة
وأضاف: “في هذا الصدد فقد مثل التعاون مع المملكة العربية السعودية في جهودها لاستضافة المنتدى العالمي للإنتاج المستدام في قطاع الصحة 2020 خلال يومَي 18 و19 من نوفمبر الجاري، الذي تنظمه الهيئة العامة للغذاء والدواء والأمانة السعودية لمجموعة العشرين قبيل قمة العشرين تحت شعار “التعافي بشكل أفضل بعد جائحة كوفيد-19″، بمشاركة أمانة فريق العمل المشترك في الأمم المتحدة للتوريد المستدام في قطاع الصحة (SPHS) تجربة مميزة.
التصدي للآثار المترتبة
وبين أن المنتدى يمثل خطوة مهمة على طريق التصدي للآثار المترتبة على جائحة كوفيد-19، وفي اعتقادنا أنه يسهم وسائر الفعاليات التي نظمتها المملكة في الاقتراب من دفع المحاور الثلاثة الرئيسية لمجموعة العشرين لهذا العام وهي التنمية المستدامة، وتمكين المرأة، وزيادة تدفق التجارة والاستثمار ودعم الاستقرار الاقتصادي العالمي.
تحقيق الأهداف المرجوة
وخلص إلى القول: “أطيب التمنيات للمملكة بتنظيم ناجح لقمة قادة مجموعة العشرين وتحقيق الأهداف المرجوة منها لما فيه تقدم المجالات الصحية والتنموية والاقتصادية في العالم وتمكين الفئات الأكثر احتياجًا “.