طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بروسيسور الجهاز أو المعالج باللغة العربية هو القطعة الأساسية المسؤولة عن سرعة الجهاز والألعاب وتشغيل الجهاز بشكل عام لذلك لابد من تغيير بروسيسور اللاب توب في حالة بطىء الجهاز.
هو عبارة عن قطعة توجد داخل أجهزة الكمبيوتر الكبيرة أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو كما تعرف باللاب توب، والتي تعرف هذه القطعة بالمعالج والتي تعمل على تسريع الجهاز وإتمام الأوامر بشكل سريع بدون بطيء أو تهنيج، هو أيضًا المسؤول عن سرعة البيانات والحصول عليها وقراءتها.
يتم قياس سرعة المعالج بالجيجا هرتز، ويوجد اكثر من نوع يتم التفرقة بينهم على حسب السرعة والقوة والتي يتم اختيارها على حسب الاستخدام الخاص بك، فيمكنك اختيار معالج سريع في حالة فتح العاب كثيرة على الجهاز أو تشغيل برامج قوية وكبيرة مثل برامج المونتاج والفوتوشوب وغيره.
في حالة تعرض المعالج للتلف أو البطيء سوف تشعر هذا من خلال بطئ العمليات والاستخدام على الجهاز، حيث يصبح الجهاز بطيء لا يقوم بالأمر بسرعة، فكلما زادت سرعة المعالج كلما زادت فاعليته وسرعة الجهاز نفسه، وعلى العكس في حالة كان المعالج بطيء كلما واجهت مشاكل في الفاعلية وسرعة الجهاز.
إذا قررت تغيير بروسيسور اللاب توب فإن عليك التعرف على مجموعة من العوامل هي التي تتحكم في قوة وفاعلية المعالج، إذًا أنت في حاجة إلى تغير البروسيسور إلى بروسيسور أقوى وأفضل، لذلك يجب التركيز على تلك العوامل وهي:
يتحكم في قوة المعالج هي مجموعة التقنيات التي يتصف بها المعالج والتي يتزود بها لإفادة المستخدم، منها على سبيل المثال تقنية هايبر ثردنج والتي تمنحك فرصة تشغيل وإتمام أكثر من عملية في وقت واحد، وبالتالي توفر وقت وجهد للمعالج، وتقنية التربو بوست التي توفر الطاقة للمعالج.
يتكون كل معالج من عدد من الكرات أو الأنوية، وهناك معالجات ثنائية النواة وهي ذو فاعلية كبيرة جدًا والأفضل على الإطلاق، وهناك أيضًا معالج رباعي النواة ولكن برامج قليلة تستفيد به على عكس ثنائي النواة.
وهي الذاكرة التي يخزن فيها المعالج البيانات التي يحتاج إليها ليسهل الرجوع إليها على عكس الرامات، فالكاش ميموري أسرع وأقرب للمعالج وهناك مستوين من المعالج الأول بذاكرة 128 كيلو بايت، والثاني من 1 إلى 30 ميجا.
كلما زاد تردد المعالج كلما زادت سرعته وزادت تكلفته أيضًا، والعكس صحيح، ويتم قياس تردد المعالج بالجيجا هرتز.
يتميز كل معالج بكارت داخلي لتشغيل الشاشة للألعاب والبرامج القوية التي تحتاج إلى كارت شاشة قوي، لذلك كلما كان المعالج قادر على تشغيل هذه الألعاب كلما كان أفضل وأسرع.
هناك مجموعة من الأجيال الخاصة بالمعالج بدأت في الظهور منذ عام 2011، ومنها Core i5 560m فى الجيل الأول، أما من الجيل الثاني للجيل السادس فهو أول رقم فى اسم موديل المعالج فمثلاً:
البروسيسور أمر هام جدًا في جهاز اللاب توب، فلا يمكن تشغيل الجهاز بدون المعالج، وبالتالي لابد من الحفاظ عليه جيدًا، والاهتمام بأمر تغير البروسيسور وتجديده، لأن إهمال هذا الأمر يضغط على الجهاز وعلى باقي القطع والأجهزة الداخلية له، وبالتالي سوف يتم تعريض باقي الجهاز للخطر والتلف.
في حالة تلف البروسيسور وبطيء الجهاز والعمليات والأوامر لابد من تجديد البروسيسور ووضع بروسيسور أعلى في السرعة والقوة، لذلك فأنت بحاجة إلى متخصص في هذا لمجال يقوم بتغير البروسيسور وهذا الأمر سوف يكون مكلف بعض الشيء.
وهو معالج intel core i9-9900 ks ويعتبر هذا النوع من المعالج من أفضل المعالجات من حيث السرعة والأداء، ويمكن أن نقوم بوصف هذا المعالج من خلال مجموعة من البيانات الخاصة به، والتي نحتاج لقراءتها عند تغيير بروسيسور اللاب توب ، ويذكرها موقع المواطنكالتالي:
وهو يعتبر معالج AMDRzen 5 2600X يعتبر هذا المعالج هو الأفضل بالنسبة للسرعة والمميزات لذلك فإنتغيير بروسيسور اللاب توب إلى هذا المعالج هو الأنسب لك، بالإضافة إلى أنه مناسب جدًا لتشغيل الالعاب،، فيعتبر أفضل معالج أحادي النواة، ومن مواصفاته:
ومن أفضل المعالجات التي تقوم بتشغيل الألعاب بسرعة وجودة عالية هو معالج AMD RYZEN 5 3600X، ويأتي هذا المعالج بنظام تبريد وسعر معقول في متناول الجميع، ويقوم الناس بـ تغيير بروسيسور اللاب توب للمعالج هذا لتشغيل الألعاب الحديثة التي ظهرت مؤخرًا، ومن مواصفاته: