الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
ستكون قمة العشرين التي تنطلق افتراضيًّا في السعودية اليوم ، هي الاجتماع الثاني لقادة مجموعة العشرين تحت رئاسة السعودية بعد قمة القادة الاستثنائية في شهر مارس 2020 والتي أتت للاتفاق على إجراءات الاستجابة لجائحة.
وستكون هذه هي المرة الأولى في تاريخ مجموعة العشرين التي تعقد فيها الرئاسة قمتي قادة خلال فترة رئاسة واحدة.
ويرأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، قمة القادة التي تعد آخر اجتماع تحت رئاسة السعودية لمجموعة العشرين بحضور رؤساء وقادة الدول لمجموعة العشرين والدول المدعوة ورؤساء المنظمات الدولية.
ويعد هذا الاجتماع من أقوى منتديات النقاش لصانعي القرار في العالم، وتحمل قمة هذا العام أهمية أكبر، حيث يتطلع العالم إلى جهود مجموعة العشرين في حماية الأرواح وسبل العيش والمساعدة في التعافي ما بعد الجائحة، وسيتطرق قادة مجموعة العشرين أيضًا إلى معالجة قضايا من شأنها أن تمهد الطريق نحو تعاف أكثر شمولية واستدامة ومتانة ووضع الأسس لمستقبل أفضل.
وتركز أهداف رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين على تمكين الإنسان وحماية كوكب الأرض وتشكيل آفاق جديدة.
وستركز قمة قادة مجموعة العشرين على تجاوز أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد، ومجابهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن الجائحة، وإيجاد طرق لاستعادة النمو وبناء مستقبل أفضل بحيث تكون الشمولية والمتانة والاستدامة في صميمه.
ولم تدخر رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين أي جهد في تشجيع الجهود المشتركة خلال الوضع الصعب للعام 2020، سواء بصفتها عضوًا في مجموعة العشرين أو بصفتها رئيسًا لمجموعة العشرين لعام 2020.
إن استضافة هذا التجمع رفيع المستوى يعد حدثًا تاريخيًّا للمملكة العربية السعودية ويمثل نموذجًا للنتائج التحولية الجارية لرؤية السعودية 2030 والتي انعكست على رئاستها للمجموعة.