طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ذكرت شبكة بلومبيرغ أن السعودية، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، تضع نصب أعينها أن تصبح أكبر مورد للهيدروجين، وهو وقود يُنظر إليه على أنه محوري للحد من التغيرات المناخية.
وأبرزت الشبكة الإخبارية الأمريكية تصريحات وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، حيث قال إن السعودية لديها خطط طموحة لتكون أكبر مصدر للهيدروجين على وجه الأرض.
وأضاف أن احتياطيات الغاز الطبيعي الكبيرة في السعودية تمكنها من إنتاج الهيدروجين الأزرق، في إشارة إلى شكل من الوقود يتم إنتاجه عند إعادة تشكيل الغاز والتقاط ثاني أكسيد الكربون المنتج الثانوي.
في سبتمبر الماضي، قدمت السعودية أول شحنة من الهيدروجين الأزرق في العالم إلى اليابان.
وحسبما ذكرت بلومبيرغ، تخطط السعودية أيضًا لتوليد الهيدروجين من الطاقة الشمسية – ما يسمى بالهيدروجين الأخضر – في منشأة بقيمة 5 مليارات دولار في نيوم، المدينة المستقبلية التي يتم بناؤها على البحر الأحمر، بدءًا من عام 2025.
ومن خلال إضافة الهيدروجين إلى مزيجها، تأمل السعودية في الحفاظ على دورها كمورد مهم للطاقة مع تحول المزيد من الدول بعيدًا عن الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه التلوث، ومع ذلك، يصعب نقل الهيدروجين ويتطلب الكثير من الطاقة لإنتاجه، مما يجعله مكلفًا.
ويتراوح سعر الهيدروجين الأخضر بين 3.50 يورو (4.15 دولار) و 5.00 يورو للكيلوغرام، بحسب وكالة الطاقة الدولية.
ويقارن ذلك بحوالي 1.5 يورو للعملية التقليدية الأكثر قذارة والتي تنتج ما يسمى بالهيدروجين الرمادي أو البني. تقع تكلفة إنتاج الهيدروجين الأزرق بين هذين المستويين.