القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
عرض هلالي لضم فان دايك
ترامب يتراجع عن خطته: لا أحد يجبر سكان غزة على المغادرة
مجموعة روشن تقدّم تبرعًا بقيمة 30 مليون ريال لمنصة إحسان
الاتفاق يخسر ضد دهوك ويودع البطولة الخليجية
قائد قوات أمن المنشآت يتفقد المواقع الميدانية ومحطات قطار الحرمين
فيصل بن فرحان يشارك في اجتماع بشأن فلسطين بالدوحة
توزيع 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًّا
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشيخ فيصل بن سلطان آل حثلين
تترقب الكثير من الدوائر الاقتصادية والسياسية حول العالم خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز غدًا الأربعاء بمناسبة افتتاح أعمال الدورة الثامنة لمجلس الشورى – حيث يرسم الخطاب الملكي السنوي ملامح السياسة الخارجية والداخلية للمملكة ومواقف المملكة إزاء القضايا الإقليمية.
ويعد الخطاب الملكي في مجلس الشورى بمثابة منهج عمل وخارطة طريق تسير في هداها كافة الجهات الحكومية وتتعاون الجهات المختلفة في تنفيذ ما يتضمنه الخطاب الملكي الكريم من توجيهات تمس حياة المواطن السعودي بالأساس، خاصة في ظل الظروف غير الطبيعية التي يمر بها العالم والمملكة والتي أفرزتها جائحة كورونا وتراجع أسعار النفط.
الخطاب الملكي السنوي في مجلس الشورى له رمزية ودلالة واضحة حيث إن هذا المجلس هو الجهة الأولى المعنية بإصدار الأنظمة وسن التشريعات ومراقبة أداء الجهات الحكومية، وهو في ذلك يمتلك العديد من اللجان النوعية والمتخصصة التي تعد بمثابة مراكز بحثية ودوائر مصغرة لعملية صنع القرار وصياغة التشريعات والقرارات الرقابية والتنظيمية التي تسهم في الارتقاء بأداء الأجهزة الحكومية ومؤسساتها، وتطوير الأنظمة وتحديثها.
كما يعد الخطاب الملكي منهاج عمل أيضًا للأجهزة الحكومية في الدولة “، بما يحتويه من مضامين حكيمة يُسترشد بها حول توجهات الدولة في الداخل والخارج ورؤيتها في الحاضر والمستقبل.
ويأتي خطاب الملك سلمان هذا العام في ظل ظروف استثنائية تتشكل ملامحها كما يلي:
أولًا: على المستوى الداخلي:
ثانيًا: على المستوى الإقليمي:
ثالثًا: على المستوى الدولي: