القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية
قال ديفيد رومانو، أستاذ سياسات الشرق الأوسط في جامعة ولاية ميسوري الأمريكية: إن الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، يتفهم القضية الكردية بشكل أفضل من أي رئيس أمريكي آخر، وأنه سيعزز دعم الولايات المتحدة لحقوق الأكراد.
وفي مقابلة مع موقع كرد برس، قال رومانو: إن انتخاب المرشح الديمقراطي بايدن رئيسًا جديدًا للولايات المتحدة، وانتهاء رئاسة ترامب، أثار تفاؤلًا بين الأكراد في العراق وسوريا بأن الولايات المتحدة ستغير موقفها من الأكراد.
وأضاف رومانو أن بايدن كان نائبًا للرئيس عندما قررت واشنطن تسليح الأكراد السوريين ضد تنظيم داعش الإرهابي، وساعد في التخطيط لمنطقتين أخريين يتمتعان بالحكم الذاتي للأكراد إلى جانب المنطقة الكردية في العراق المجاور.
وقال: “بالطبع، لا يعني أي من هذا أن الرئيس الأمريكي الجديد يدعم على الفور الاستقلال الكردي، ويظهر أن بايدن سيدافع أكثر عن الحقوق الكردية والحكم الذاتي”.
لطالما حث الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان ترامب على قطع علاقة واشنطن بأكراد سوريا؛ لأنه يخشى أن تلهم منطقة الحكم الذاتي التي أقاموها الأقلية الكردية الكبيرة في تركيا لإقامة دولة مستقلة بهم.
وسحب ترامب القوات الأمريكية من الحدود الشمالية لسوريا مع تركيا في أكتوبر من العام الماضي، مما أعطى أنقرة الضوء الأخضر بشكل أساسي لبدء حملة عسكرية ضد الميليشيات الكردية التي قاتلت على الخطوط الأمامية للحملة التي تدعمها الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش.
وقال رومانو: “يبدو أن جو بايدن سيضغط على رجب طيب أردوغان وإدارته أكثر من دونالد ترامب وحتى أوباما بشأن انتهاكات الديمقراطية وانتهاكات حقوق الإنسان والأعمال الشنيعة في سوريا”.