مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال
العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول
عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
قال مستثمرون إن تسعير سندات أرامكو، التي طرحت هذا الأسبوع ينظر لها كوكيل لحكومة المملكة في الدين، ما اعتبره المستثمرون تغييرًا عن العام الماضي، حيث تم تقييم مخاطر الشركة عند مستويات أقل من مخاطر الدولة.
وكانت أرامكو قد أذهلت الأسواق العالمية العام الماضي عندما فتحت دفاترها للمرة الأولى كأكبر شركة في العالم من حيث الربحية، قبل بيع سندات بقيمة 12 مليار دولار.
وجمع الطرح طلبات بأكثر من 100 مليار دولار حينها ما تم اعتباره، تصويت قياسي على ثقة السوق لأكبر شركة نفط في العالم.
وضخ كل من مستثمري الأسواق الناشئة، والشركات، الأموال في تلك الأوراق المالية، التي كانت أسعارها مماثلة للديون السيادية الحكومية – وهو أمر نادر لأن الكيانات المملوكة للدول تقدم عمومًا عائدات أعلى من الحكومات.
ومع ثاني طروحاتها في الأسواق الدولية هذا الأسبوع، جمعت أرامكو 8 مليارات دولار مع حجم طلبات بلغ ذروته عند 50 مليار دولار، وهو ما يعد أكبر طرح في شريحة المليارات يتلقى طلبات خلال عام 2020، وفقًا لمصادر تحدثت لـ “رويترز”.
وأظهر الطلب الضخم أن المستثمرين لا يزالون يعتبرون الشركة أصلًا جاذبة – على الرغم من انخفاض أسعار النفط والهجوم على منشآت أرامكو في سبتمبر من العام الماضي.
وفي العام الماضي، قال بعض المستثمرين لرويترز إن الشركة تهدف إلى تسعير سنداتها من شركات أفضل تصنيفًا مثل، “شل”، و”توتال”، و”إكسون”، على الرغم من أن تصنيفها مقيد بروابطها السيادية.
وقبل تلك الصفقة، قالت أرامكو للمستثمرين إن الحكومة لا تزال ملتزمة بإطار إدارة أرامكو لحماية استقلالها حتى عندما تنخفض أسعار النفط.