القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
اعتبر الاقتصادي الدكتور راشد بن زومة، أن عقد قمة العشرين في السعودية تعزيز للجهود العالمية للحد من الأضرار الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن فيروس كورونا، ومعالجة انكماش على الاقتصاد العالمي.
وأضاف في تصريحات لـ”المواطن“، أن هذه القمة بمثابة التزام من الدول الأقوى اقتصاديًّا، لمواجهة المرحلة الحرجة والعمل على العودة المطمئنة للاقتصاد العالمي نحو مساره وتخطي كل الإشكاليات التي يواجهها جراء الفيروس المستجد.
وأضاف: أن التركيز الأول الذي يتصدر القمة هو الجانب الصحي، إذ تسعى المجموعة إلى كل ما يمكن تسخيره نحو الحد من توسع دائرة إصابات كورونا، ومناقشة التداعيات الاقتصادية وما ترتب عليها من انعكاسات سلبية مما يدعو إلى وضع حلول أكثر فعالية نحو تعافي الاقتصاد.
وأكد أن التوجه الهام للقمة هو الالتزام بحماية البشر والمحافظة على وظائف الأفراد ومداخيلهم وحفظ الاستقرار المالي في العالم، ووضع خطط اقتصادية كبرى لحماية التجارة الدولية وهي خطط عاجلة وسريعة تضمن إفاقة الاقتصاد العالمي مع التنسيق الكامل مع الدول العالمية التي شرعت في اتخاذ عدد من الإجراءات لدعم الاقتصادات.
ونوه ابن زومة إلى أن المملكة ستركز خلال رئاستها مجموعة العشرين على الهدف العام كما تم الإعلان عن ذلك، وهو اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع، والمتضمن 3 محاور رئيسية: تمكين الإنسان والحفاظ على كوكب الأرض وتشكيل آفاقٍ جديدة، متابعًا: لا يفوتني أن أؤكد أن القمة تعقد في وقت تعيش فيه المملكة نشاطًا كبيرًا من خلال إستراتيجية الأمير محمد بن سلمان ولي العهد المتمثلة في طرح رؤية المملكة 2030، وما تتضمنه من إجراءات تسعى لحوكمة القطاعين العام والخاص وفتح المجال أمام الاستثمار الدولي، وتعزيز الاقتصاد المحلي، وتحقيق المشاركة مع دول العالم في تحقيق التنمية المستدامة.