أمطار ورياح نشطة على نجران
إحباط تهريب 540 كيلو قات في عسير
بدء تطبيق الدوام الصيفي لمدارس الطائف والمراكز التابعة لها
إحباط تهريب 51.4 كيلو حشيش في جازان
مواعيد تشغيل قطار الرياض والحافلات ابتداءً من اليوم
أكثر من 18 ألف مخالف في قبضة الحملات الميدانية المشتركة
تعليم الرياض: عودة التوقيت الصيفي غدًا
أمطار ورياح شديدة على حائل حتى الـ 11 مساء
أمطار ورياح نشطة وصواعق على عسير
درجات الحرارة اليوم.. الدمام الأعلى بـ 40 مئوية
تستضيف العاصمة الرياض، اليوم وغداً، قمة لقادة مجموعة العشرين، هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي.
وتسعى القمة لإيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال.
وتعكس هذه القمة، التي تمثل أضخم اقتصاديات العالم، الدور المحوري للسعودية على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث تسعى إلى تعزيز التعاون مع شركائها من الدول الأعضاء لتحقيق أهداف المجموعة من أجل استقرار الاقتصاد العالمي وازدهاره.
كما ستسهم قمة العشرين التي تستضيفها الرياض في طرح القضايا التي تهم منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بل والعالم أجمع.
ويرأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أعمال الدورة الخامسة عشرة لاجتماعات القمة التي ستعقد بشكل افتراضي، في ضوء الأوضاع العالمية المرتبطة بوباء كورونا، وذلك بمشاركة عدد من قادة الدول، ومنظمات دولية وإقليمية.
وأعلن مسؤول بارز بالإدارة الأميركية أن الرئيس دونالد ترمب سيشارك في القمة الافتراضية لزعماء دول مجموعة العشرين.
ويضم جدول أعمال القمة عدداً من القضايا، أهمها، الطاقة والمناخ والاقتصاد الرقمي والرعاية الصحية والتعليم.
وبما أن قمة العشرين هذا العام استثنائية وافتراضية، فقد قامت أمانةُ رئاسة مجموعة العشرين بتصميم صورةٍ جماعية افتراضية لقادة دول المجموعة، وعرضتها على جدران حي الطريف في الدرعية التاريخية، توثيقاً لإقامة القمة في السعودية.
وتتطلع المملكة إلى تعزيز التعاون مع شركائها من الدول الأعضاء لتحقيق أهداف المجموعة.
وكذا إيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال بهدف تحقيق استقرار الاقتصاد العالمي وازدهاره،
كما ستسهم استضافة القمة في طرح القضايا التي تهم منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقُبيْل انطلاق أعمال قمة العشرين برئاسة المملكة العربية السعودية أكدت مسودة بيان القمة على الالتزام بتطبيق مدٍ محتمل لمبادرة تخفيف أعباء الديون حتى يونيو 2021.
وبشأن جائحة كورونا، أكدت مسودة البيان الختامي للقمة على أن وباء كورونا أثّر على الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمعات بشكل غير متناسب.
البيان شدد على أن الوقت ما زال مبكراً لمعرفة مدى نجاعة القيود لمحاربة كورونا.