إغاثي الملك سلمان يسلّم دفعة جديدة من المساعدات لقطاع غزة أبرز الأسئلة الشائعة عن خدمة محفظة لوحات المركبات الرقمية قلاع أبو نقطة في طبب التاريخية ضمن أفضل القرى السياحية لعام 2024 جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد الشيخ البعيجان في خطبة الجمعة بكوشين الهندية: أوفوا بالعقود والعهود واتقوا محارم الله تحديات تواجه قطاع محطات الوقود في السعودية خطيب المسجد النبوي: تزكية النفوس وتنقيح الأفكار بما حمله الإسلام يضمن صلاحها خطيب المسجد الحرام: على الإنسان الابتعاد عما لا يخصه ولا يهمه ولا يتدخل في شؤون غيره مجمع الملك سلمان للغة العربية يتوج نور بالمركز الأول في مسابقة حرف درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 35 مئوية والسودة 5
استخدمت الشرطة الفرنسية خراطيم المياه لتفريق آلاف المحتجين في ساحة الباستيل وسط العاصمة باريس، وعدد من المواقع الأخرى في فرنسا.
وتحولت شوارع العاصمة الفرنسية باريس إلى ساحة حرب بين الشرطة والمحتجين الرافضين لقانون “الأمن الشامل” والذي يعتقدون أنه يشكل تقييدًا كبيرًا على حرية الصحافة.
https://twitter.com/disclosetv/status/1332725262350487552
وبحسب وزارة الداخلية، فإن مظاهرة بعنوان “مسيرة الحريات ضد قانون تقييد الحريات” شارك فيها ما يزيد على 46 ألف متظاهر في باريس.
واستخدم رجال الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لإخلاء ساحة الباستيل، بعدما تحولت إلى ساحة حرب بين الشرطة والمتظاهرين.
ويبين مقطع فيديو حالة الفوضى المسيطرة على الشوارع الرئيسية في باريس، حيث نشبت صدامات عنيفة بين الطرفين.
فيما أظهر مقطع آخر اعتداء وحشيًّا من قبل مجموعة من المحتجين ذوي الميول الأناركية “بلاك بلوك” ضد بعض أفراد الشرطة، حيث انهالوا عليهم بالضرب بالعصي.
Mon appareil photo ne charge plus mes pellicules, je reprends un live tweet.
Affrontements depuis plus d’une heure à #Bastille. Grosse charge des forces de l’ordre. Au moins une interpellation. #marchesdeslibertes #manifestation #paris #republique pic.twitter.com/FK41gf9rp5
— Valentin Stoquer (@val_stoquer) November 28, 2020
ويثير قانون “الأمن الشامل” الذي أقره البرلمان الفرنسي مؤخرًا غضبًا واسعًا في فرنسا، وخاصة بسبب المادة 224 التي تنص على تقييد نشر صور أفراد الشرطة أثناء عملهم أو تدخلهم لضبط الأمن، الأمر الذي لاقى معارضة من الصحفيين والنشطاء باعتباره تضييقًا لحرية التعبير والصحافة.
وينص القانون المزعوم على السجن لمدة عام واحد وغرامة 45 ألف يورو، لمن يبث صور ضباط الشرطة والعسكريين بهدف الإضرار بسلامتهم الجسدية أو النفسية.
وتأتي الاشتباكات بين الشرطة والمحتجين في فرنسا، عقب اعتداء تصوير رجال الأمن خلال الاعتداء على منتج موسيقي إفريقي بطريقة وحشية، حيث لاقت الحادثة رفضًا واسعًا.