تقدم الاتفاق ضد الشباب بثنائية في الشوط الأول وظائف شاغرة في شركة بارسونز النصر يضم جون دوران رسميًا جيسوس: ناصر الدوسري مهم بالنسبة ليّ والبليهي مصاب أمير الرياض يعزّي في وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل سعود فيصل بن فرحان يبحث هاتفيًّا العلاقات وتطورات الأحداث مع نظيره الأمريكي إنجاز طبي.. إجراء أول عمليتين بمناظير دقيقة لتفتيت الحصوات بمستشفى طريف مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين بالمخواة هيئة الطرق تعلن رصد 14 ألف ملاحظة في حملة “طرق متميزة آمنة” وظائف شاغرة بـ شركة الفنار
برهنت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على قيادة العالم والخروج به موحدًا من أزمة كورونا بعدما نجحت في إقامة قمة العشرين عن بعد بالرغم من الظروف التي فرضتها الجائحة.
وبالرغم من إغلاق الدول مجالها الجوي والعديد من الأنشطة الاقتصادية بسبب تداعيات جائحة كورونا التي فاقت تداعيات الحرب العالمية الثانية نجحت المملكة في جمع قادة العالم عن بعد عبر تقنية الاتصال الآمن المشفر ودارت الجلسات بين زعماء المجموعة في وقت واحد رغم اختلاف توقيتات دولهم.
وقبل انتقال رئاسة المجموعة للسعودية لم يكن العالم يتوقع أن تحدث فيه هذه الجائحة الأمر الذي جعل هذا العام عامًا استثنائيًا، كما وصفه خادم الحرمين الشريفين حيث شكلت جائحة كورونا المستجد صدمة، غير مسبوقة طالت العالم أجمع خلال فترة وجيزة، كما أن هذه الجائحة قد سببت للعالم خسائر اقتصادية واجتماعية.
وتعد قمة العشرين في الرياض اليوم هي القمة الثانية التي عقدت تحت رئاسة المملكة وهي المرة الأولى التي يتم فيها عقد قمتين تحت رئاسة واحدة حيث سبق أن دعا خادم الحرمين إلى عقد قمة غير عادية في مارس الماضي تعاهد فيها قادة المجموعة على حشد الموارد العاجلة لدعم الاقتصاد العالمي وتم ضخ 21 مليار دولار لدعم الجهود العالمية للتصدي لهذه الجائحة.
كما اتخذت المجموعة تدابير استثنائية لدعم الاقتصاد العالمي من خلال ضخ ما يزيد على 11 تريليون دولار لدعم الأفراد والشركات.
كما تمت توسعة شبكات الحماية الاجتماعية لحماية الفئات المعرضة لفقدان وظائفهم ومصادر دخلهم، كذلك تم تقديم الدعم الطارئ للدول النامية من خلال مبادرة مجموعة العشرين لتعليق مدفوعات خدمة الدين للدول المنخفضة الدخل.