الهلال يستعيد توازنه برباعية في شباك الأخدود إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. التعليم تلزم طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني مصرية تنهي حياة رضيعها لسبب غير متوقع الاتحاد يُبقي ميتاي حتى 2028 النصر يسعى لحسم صفقة لياو وظائف شاغرة لدى شركة معادن نجاح أول عمليتين بالمنظار التشخيصي والعلاجي برفحاء ضيوف برنامج خادم الحرمين يشيدون بمشروع “درب الهجرة النبوية” وتجربة “على خُطاه” ملحق دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يصطدم بالسيتي التعادل السلبي يحسم مباراة الفيحاء والتعاون
سار آلاف المتظاهرين إلى قصر ملك تايلاند الليلة الماضية حاملين بطًا مطاطيًا قابلًا للنفخ، وهو رمز تستخدمه الحركة السلمية المؤيدة للديمقراطية للسخرية من السلطات والشرطة.
ومنع الضباط المتظاهرين من الاقتراب من مقر حرس الملك في بانكوك وذلك باستخدام الدروع والأسلاك الشائكة.
ويطالب المتظاهرون بفرض قيود على سلطة الملك ماها فاجيرالونجكورن، ويطالبه البعض بالتنحي، وهو أمر كان يُعد يومًا من المحرمات في تايلاند وفقًا لقوانين البلد، لكن تصرفات الملك الغريبة مثل جعل كلبه الأليف قائدًا لسلاح الجو، والتصرف ببذخ جعل المواطنين يطالبونه بالتخلي عن منصبه.
وترددت أصداء هذه المظاهرات المستمرة منذ أشهر عبر الطبقة السياسية الحاكمة، ورغم ذلك فإن ملك تايلاند قرر أن يضع وحدتين من أهم وحدات الجيش تحت السيطرة المباشرة له في خطوة اعتبرها الخبراء وسيلة للملك لتأكيد المزيد من السلطة، وهي خطوة أيضًا استفزت المتظاهرين؛ لأن هاتين الوحدتين شاركتا في قمع الناس في الماضي.
وارتدى المتظاهرون ملابس سوداء وحملوا البط المطاطي الأصفر، بينما ارتدى أولئك الموجودون على الخطوط الأمامية أقنعة وخوذات واقية من الغاز؛ استعدادًا لأي مناوشات محتملة مع السلطات.