ولي العهد يهنئ كريستيان شتوكر
مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الحزيمي بعد قرن من بنائه
بعد التعثر.. ماذا يفعل الهلال في إياب ثمن نهائي آسيا؟
رياض محرز يواصل التوهج آسيويًّا
نيمار يستعيد بريقه مع سانتوس
القطاع غير الربحي يخترق سقف الـ 100 مليار ريال في المساهمة الاقتصادية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11898 نقطة
مكة المكرمة تسجل أعلى كمية لهطول الأمطاراليوم
الاتفاق يسعى للفوز بمباراته الأولى ضد الفرق العراقية
3 مباريات في افتتاح الجولة الـ24 بدوري روشن غدًا
سار آلاف المتظاهرين إلى قصر ملك تايلاند الليلة الماضية حاملين بطًا مطاطيًا قابلًا للنفخ، وهو رمز تستخدمه الحركة السلمية المؤيدة للديمقراطية للسخرية من السلطات والشرطة.
ومنع الضباط المتظاهرين من الاقتراب من مقر حرس الملك في بانكوك وذلك باستخدام الدروع والأسلاك الشائكة.
ويطالب المتظاهرون بفرض قيود على سلطة الملك ماها فاجيرالونجكورن، ويطالبه البعض بالتنحي، وهو أمر كان يُعد يومًا من المحرمات في تايلاند وفقًا لقوانين البلد، لكن تصرفات الملك الغريبة مثل جعل كلبه الأليف قائدًا لسلاح الجو، والتصرف ببذخ جعل المواطنين يطالبونه بالتخلي عن منصبه.
وترددت أصداء هذه المظاهرات المستمرة منذ أشهر عبر الطبقة السياسية الحاكمة، ورغم ذلك فإن ملك تايلاند قرر أن يضع وحدتين من أهم وحدات الجيش تحت السيطرة المباشرة له في خطوة اعتبرها الخبراء وسيلة للملك لتأكيد المزيد من السلطة، وهي خطوة أيضًا استفزت المتظاهرين؛ لأن هاتين الوحدتين شاركتا في قمع الناس في الماضي.
وارتدى المتظاهرون ملابس سوداء وحملوا البط المطاطي الأصفر، بينما ارتدى أولئك الموجودون على الخطوط الأمامية أقنعة وخوذات واقية من الغاز؛ استعدادًا لأي مناوشات محتملة مع السلطات.