توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
قدم لي كين، مدير الاتصالات وأحد أقرب مساعدي رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، استقالته، وسط تقارير عن وجود توترات داخل مقر الحكومة داونينج ستريت.
ووفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، من المقرر أن يغادر كين منصبه ديسمبر المقبل، على الرغم من تلقيه عرضًا بترقيته إلى منصب كبير موظفي الإدارة.
وأثار رحيل كين تكهنات بشأن مستقبل دومينيك كامينجز، كبير مستشاري رئيس الوزراء، إلا أن “بي بي سي” علمت أن الأخير سيبقى في منصبه في الوقت الحالي.
وعمل كين إلى جانب رئيس الوزراء منذ أن كان مسؤولًا صحفيًا لحملة الخروج من الاتحاد الأوروبي تحت قيادة كامينجز.
ولم يكن كثيرون قد سمعوا به قبل انتشار خبر الاستقالة، إلا أنها تأتي في وقت تواجه فيه الحكومة قرارات كبيرة بشأن التصدي لفيروس كورونا ومستقبل العلاقات التجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وبعد عدد من الأزمات والمنعطفات داخل الحكومة في الأشهر الأخيرة، سيتبين لإدارة جونسون أن إدارة الاتصالات هي مفتاح التواصل مع الدولة ومحاولة الحصول على الدعم لقراراتها.
وقالت محررة الشؤون السياسية في بي بي سي، لورا كونيزبيرج، إن الأخبار التي تفيد باحتمالية تولي كين، منصب كبير موظفي إدارة جونسون قد أدت إلى إثارة الذعر بين بعض النواب والوزراء.
حتى إن أحد المصادر من حزب المحافظين أشار إلى أن خطيبة جونسون، كاري سيموندس، التي شغلت منصب مدير الاتصالات السابقة لحزب المحافظين، لديها مخاوف بشأن هذه الترقية.