سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
هلال جيسوس يُعيد الرقم السلبي منذ 2022
قدم لي كين، مدير الاتصالات وأحد أقرب مساعدي رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، استقالته، وسط تقارير عن وجود توترات داخل مقر الحكومة داونينج ستريت.
ووفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، من المقرر أن يغادر كين منصبه ديسمبر المقبل، على الرغم من تلقيه عرضًا بترقيته إلى منصب كبير موظفي الإدارة.
وأثار رحيل كين تكهنات بشأن مستقبل دومينيك كامينجز، كبير مستشاري رئيس الوزراء، إلا أن “بي بي سي” علمت أن الأخير سيبقى في منصبه في الوقت الحالي.
وعمل كين إلى جانب رئيس الوزراء منذ أن كان مسؤولًا صحفيًا لحملة الخروج من الاتحاد الأوروبي تحت قيادة كامينجز.
ولم يكن كثيرون قد سمعوا به قبل انتشار خبر الاستقالة، إلا أنها تأتي في وقت تواجه فيه الحكومة قرارات كبيرة بشأن التصدي لفيروس كورونا ومستقبل العلاقات التجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وبعد عدد من الأزمات والمنعطفات داخل الحكومة في الأشهر الأخيرة، سيتبين لإدارة جونسون أن إدارة الاتصالات هي مفتاح التواصل مع الدولة ومحاولة الحصول على الدعم لقراراتها.
وقالت محررة الشؤون السياسية في بي بي سي، لورا كونيزبيرج، إن الأخبار التي تفيد باحتمالية تولي كين، منصب كبير موظفي إدارة جونسون قد أدت إلى إثارة الذعر بين بعض النواب والوزراء.
حتى إن أحد المصادر من حزب المحافظين أشار إلى أن خطيبة جونسون، كاري سيموندس، التي شغلت منصب مدير الاتصالات السابقة لحزب المحافظين، لديها مخاوف بشأن هذه الترقية.