الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
قدم لي كين، مدير الاتصالات وأحد أقرب مساعدي رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، استقالته، وسط تقارير عن وجود توترات داخل مقر الحكومة داونينج ستريت.
ووفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، من المقرر أن يغادر كين منصبه ديسمبر المقبل، على الرغم من تلقيه عرضًا بترقيته إلى منصب كبير موظفي الإدارة.
وأثار رحيل كين تكهنات بشأن مستقبل دومينيك كامينجز، كبير مستشاري رئيس الوزراء، إلا أن “بي بي سي” علمت أن الأخير سيبقى في منصبه في الوقت الحالي.
وعمل كين إلى جانب رئيس الوزراء منذ أن كان مسؤولًا صحفيًا لحملة الخروج من الاتحاد الأوروبي تحت قيادة كامينجز.
ولم يكن كثيرون قد سمعوا به قبل انتشار خبر الاستقالة، إلا أنها تأتي في وقت تواجه فيه الحكومة قرارات كبيرة بشأن التصدي لفيروس كورونا ومستقبل العلاقات التجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وبعد عدد من الأزمات والمنعطفات داخل الحكومة في الأشهر الأخيرة، سيتبين لإدارة جونسون أن إدارة الاتصالات هي مفتاح التواصل مع الدولة ومحاولة الحصول على الدعم لقراراتها.
وقالت محررة الشؤون السياسية في بي بي سي، لورا كونيزبيرج، إن الأخبار التي تفيد باحتمالية تولي كين، منصب كبير موظفي إدارة جونسون قد أدت إلى إثارة الذعر بين بعض النواب والوزراء.
حتى إن أحد المصادر من حزب المحافظين أشار إلى أن خطيبة جونسون، كاري سيموندس، التي شغلت منصب مدير الاتصالات السابقة لحزب المحافظين، لديها مخاوف بشأن هذه الترقية.