أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي
قاد مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك)، اجتماعه الأول مع المنظمة السعودية للتجارب السريرية (SCTN) صباح الخميس الأسبوع المنقضي.
وتعد المنظمة السعودية للتجارب السريرية مبادرة وطنية تم إطلاقها كجزء من مبادرات الرؤية الوطنية 2030 التي دشنت من خلال برنامج تطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب)، التي تقوم على بناء وتعزيز القدرات في التجارب السريرية في المملكة العربية السعودية.
حيث يعد هذا البرنامج من أكبر برامج الرؤية الوطنية، التي تعكس إيجاباً للفرد والمجتمع على كافة المستويات الصحة والاقتصاد والمجتمع.
هذا وقد تمت مناقشة الأهداف الرئيسية للمبادرة وأبرزها، إنشاء منظمه وطنية للمساعدة في إدارة وتنسيق عملية التجارب السريرية والعمل على إقامة شراكات استراتيجية فعالة مع عدد من الكيانات المحلية والدولية، التي تعني وبشكل مباشر بالتجارب السريرية.
وأكد الدكتور أحمد العسكر رئيس المجلس الاستشاري بالمنظمة أن علينا أن نعمل وبشكل أكبر وبجدية تامة حول تحقيق مفهوم تفعيل آليات التقنية الحيوية وتوفير متطلباتها الأساسية، وتعزيز الجهود التي تساهم في تأسيس بنى تحتية صلبة، قادرة على النهوض بالعملية البحثية ومتطلباتها الراهنة.
وأضاف أننا نسعى أن نحقق ريادة عالمية في مجال البحث العلمي ومجالاته المختلفة.
وأشار إلى أن بناء سياسات وأنظمة رصينة وقوية في عملية التجارب السريرية يعد بمثابة القوة الناعمة لدعم وتطوير العملية الصحية برمتها.
كما أوضح من جانب آخر الدكتور صالح الغامدي استشاري مدير إدارة الأبحاث السريرية والتطبيقية بمدينة الملك فهد الطبية: “أن عمل المنظمة السعودية للتجارب السريرية، يعد فرصة وطنية عظيمة، حيث تحقق التكامل في العمل مع قطاعات الأبحاث السريرية الأخرى بالمملكة، التي ستؤتي ثمارها على صحة الفرد والمجتمع، وتعد رافداً اقتصادياً مهماً بالمستقبل القريب بإذن الله.
وكان الاجتماع بحضور الدكتور أحمد العسكر المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية، الدكتور عبدالعالي حوضي رئيس قطاع تطوير الأعمال والتخطيط الاستراتيجي، والدكتور ماجد الجريسي رئيس مكتب الأبحاث في كيمارك، والدكتور محمد الكلية من المجلس الصحي السعودي، الدكتور صالح الغامدي من مدينة الملك فهد الطبية، والدكتور رياض الفقيه من مركز الأبحاث بمستشفى الملك فيصل التخصصي، والدكتور أحمد الغامدي من هيئة الغذاء والدواء السعودية، وعبر الزوم السيدة كيلي هان من شركة كوكنت.