الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
في الوقت الذي يهرب فيه العالم من الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، عمد باحث إلى إصابة نفسه بالوباء ليس مرة واحدة، بل مرتين، وذلك في سبيل البحث عن مزيد من الإجابات.
وأصاب البروفيسور ألكسندر تشيبورنوف، 69 عامًا، نفسه بفيروس كورونا لأول مرة في رحلة تزلج إلى فرنسا في فبراير، ليدرس مع فريقه الأجسام المضادة للفيروس.
وقال إنهم درسوا الطريقة التي تتصرف بها الأجسام المضادة، ومدى قوتها، ومدة بقائها في الجسم، وقد وجدوا أنها تتناقص بسرعة، حيث اختفت بحلول الشهر الثالث.
ومن هنا قرر فحص احتمالية إصابته مرة أخرى بالفيروس وتأثير ذلك على الجسم، مضيفًا أنه من أجل العلم والبشرية قرر أن يخوض هذه التجربة، وقد وجد أن جسده لم يستطع مقاومة الفيروس.
وتابع: سقطت دفاعات جسدي بعد ستة أشهر بالضبط من إصابتي بالعدوى الأولى، وكانت العلامة الأولى هي التهاب الحلق، ومؤكدًا على أن إصابته الثانية أكثر خطورة بكثير.
وأوضح: في الإصابة الأولى، لم يتم نقلي للمستشفى، لكن في الثانية لم أستطع التحمل، حيث ارتفعت حرارتي فوق 39 درجة لمدة خمسة أيام، وفقدت حاسة الشم.
وفي هذه التجربة، خلص البروفيسور إلى استنتاج قائم على حالته وهو أن الحصانة الجماعية أو مناعة القطيع هي أمل بائس.
واستطرد: الفيروس موجود ليبقى، وبينما قد تعطي اللقاحات المناعة إلا أني أعتقد أنها ستكون مؤقتة، ونحن بحاجة إلى لقاح يمكن استخدامه عدة مرات.
ويُذكر أن البروفيسور قد عمل سابقًا في مركز أبحاث الفيروسات والتكنولوجيا الحيوية في سيبيريا، وهم من صانعي اللقاح الروسي الثاني ضد كوفيد-19، المعروف باسم EpiVacCorona، والذي سيتطلب تناوله أكثر من جرعة.
الثلج الساخن
من كورونا إلى جهنمونا