ملك الأردن يصل جدة
أوقاف للخدمات الرقمية توفّر خدمات الإبلاغ
إحباط تهريب 126 كلجم قات في جازان
الداخلية: غرامة تصل إلى 50 ألف ريال للمستقدم المتأخر عن الإبلاغ بمغادرة مَن استقدمهم
السفارة الأمريكية في الرياض تحتفل بمرور 249 عامًا على الاستقلال
أمطار وصواعق ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع سعر النفط بنسبة 1 بالمئة
رئيسة صندوق النقد تحذّر من ركود عالمي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على عدة مناطق
السعودية والهند تتفقان على تعزيز التعاون والتنسيق بينهما في المنظمات والمحافل الدولية
جمعت عمارة واحدة كل أهالي بلدة وايتير في ألاسكا، إذ يعيش 300 فرد تقريبًا في هذه العمارة التي تضم أيضًا مدرسة وعيادة ومركزًا للشرطة، حيث تأسست بلدة وايتير في عام 1969، بعد 9 سنوات من مغادرة الجيش، وبنيت من الصفر من قبل بضع المئات من المدنيين الذين اختاروا البقاء فيها لمواصلة عملهم في مجال الشحن، والسكك الحديدية ومرافق تخزين النفط.
وقال أخصائي المعلومات الدكتور ماجد بن عمر في تصريحات لـ”المواطن“: إنه منذ سنوات طويلة وأهالي بلدة وايتير يعيشون معًا في عمارة واحدة، فهذه البلدة كانت ثكنة سابقة للجيش وبنيت بجدران رقيقة تكشف البيوت، وتضم بداخلها مركزًا للشرطة، وعيادة صحية، ومتجرًا، ومغسلة، ولا يمكن الوصول إلى هذه البلدة إلا عن طريق البحر، أو بعبور نفق طويل عبر الجبال والذي يتم غلقه يوميًّا خلال الليل.
وتابع أن هذه البلدة تشهد ظروفًا جوية قاسية وسقوط ثلوج؛ لذا يحرص سكانها على توفير كل المتطلبات في مكان واحد، حيث تطل على مناظر خلابة وجذابة؛ مما جعل بعض أصحاب الشقق الذين غادروها يتجهون نحو تأجيرها للسياح والاستفادة من العائدات المالية.
وأضاف ابن عمر أنه بعد توفر جميع الخدمات في البناية أصبح سكانها لا يخرجون كثيرًا، ويكتفون بالتنقل الداخلي لتلبية احتياجاتهم التسويقية، إذ ساعد وجود جميع الخدمات داخل العمارة على عدم تحمل مشقة عناء التنقل لمسافات بعيدة أو التوجه لمناطق أخرى.