ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
صدر أمر ملكي كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإعادة تكوين هيئة كبار العلماء برئاسة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، حيث تم تعيين الشيخ الدكتور سامي بن محمد بن عبدالله الصقير عضوًا في الهيئة.
الشيخ الصقير تخرج من كلية الشريعة وأصول الدِّين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم، عام 1410هـ، وعين معيدًا في قسم الفقه، كما حصل على درجة الماجستير من كلية الشريعة في الرياض، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، عام 1417هـ، وعنوان الرسالة: (أحكام الحرم المكي)، وحصل على درجة الدكتوراه من المعهد العالي للقضاء، عام 1422هـ، وعنوان الرسالة: (حاشية الخَلوتي على منتهى الإرادات- تحقيق ودراسة).
وحصل الشيخ سامي الصقير على درجة الأستاذية في الفقه (بروفسور) عام 1434هـ، كما أنه لازم فضيلة الشيخ العلّامة محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله تعالى- من عام 1403هـ إلى وفاته رحمه الله.
وكان الصقير عضوًا لهيئة التدريس في جامعة القصيم كلية الشريعة قسم الفقه، ورئيسًا لمجلس إدارة جمعية تحفيظ القرآن الكريم الخيرية في محافظة عنيزة، وعضوًا في مجلس الإدارة في مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثيمين الخيرية.
وعمل كذلك في الإمامة والتدريس بجامع الشيخ ابن عثيمين خلفًا لشيخه رحمه الله، وكان مشرفًا على رعاية شؤون طلبة العلم في جامع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله، وعمل في التدريس في الحرمين الشريفين.
وبالنسبة إلى أبرز البحوث والدِّراسات التي قدمها الشيخ الصقير ما يلي: